الصفحه ٥٨٩ : الّذي ساقوه سياق البرهان ـ أعني أنّ الظن بكلّ من الأمرين يقوم مقام
العلم به ـ إلاّ الغفلة عن أنّ الواجب
الصفحه ٥٩٠ :
تعلّق بالطريق.
وما ذكره من أنّ
الطريق الشرعي لا يتصف بالطريقية إلاّ بعد العلم تفصيلا (٢) ، فإن أراد به
الصفحه ٥٩٣ : وشطوره لا يبرأ ذمته إلاّ بخطاب شرعي
مؤذن بأنّي قد أبرأت ذمّتك؟.
وما الّذي عدل بهم
عن الحق الأبلج الّذي
الصفحه ٥٩٤ : ـ طاب ثراه ـ نفى
توقّف طريقيته عليه في مقابل غيره الّذي لا يكون طريقا إلاّ بجعل الشارع وبيانه ،
ولم ينف
الصفحه ٥٩٧ : أمّ طبق ) (٣) فألهتنا عن الظن الخاصّ والمطلق ، وكيف لا يصطلد الذهن ، ولا يرى الطرف إلاّ
عيونا باكية
الصفحه ٦٠٨ : في الخفاء كسابقه أو أشدّ خفاء منه ، إذ لا نعقل له قبحا
إلاّ بما يرجع إلى نفسه من الغرابة والتعقيد
الصفحه ٦٠٩ : الحسن والقبح للتلفّظ لا للّفظ ، وإلاّ فاللفظ بنفسه لا يكون حسنا ولا
قبيحا إلاّ إذا عاد لفظ ( الشهد
الصفحه ٦١٣ : إخبار زيد بذهاب عمر ولا يمكنني إلاّ بطريق واحدة وهو ما
عرّفتك بها سمّها إعلاما أو إفهاما أو جعلا للعلامة
الصفحه ١٦ :
بأبيات وعبارات من
القصص والحكايات على مدّعاه ، وذلك ليس إلاّ من جهة خلط المبحث ... » (١).
وأجاب
الصفحه ٢٠ : وجه لا يصدّق الخليل وهو الوجه والعين
فيما ينقله عنه صاحب الكتاب من وجوه الإعراب؟ هذا هو الحيف ، إلاّ
الصفحه ٢١ :
تطبّع ، وجري على ما تعوّدته لا تكلّف ، وإنّي لم أتعوّد منذ نعومة الأظفار ومقتبل
الشباب إلاّ هذا النمط من
الصفحه ٢٦ : ـ يقصد الشيخ محمد رضا ـ آخر عظماء هذه الأسرة الذين
دوي ذكرهم ، واجتمعت الكلمة عليه ، وإلاّ ففيهم اليوم
الصفحه ٣٢ :
فلست بالذليل
لما أدبرت
ولا على إقبالها
بالواثق
ما شمت برقا قط
الا خلّبا
الصفحه ٥٩ : (٢) إلاّ الحقائق ، ووفّقنا لاستعمال أفهامنا فيما وضعت له من معرفة الدقائق.
والصلاة على محمد
وآله ما دلّت
الصفحه ٦١ : المعاند
المكابر إلاّ بقول الشاعر :
من الطويل :
إذا رضيت عني
كرام عشيرتي
فلا زال