الصفحه ٥٦١ : للاعتراضات الاخر ، فكانت النتيجة هو القطع
بحجّية الكتاب والسنّة مقطوعهما ومظنونهما فقط ، فتمّ له ما حاوله من
الصفحه ٥٧٠ : الكتاب والسنّة
وما يؤول إليهما ، وهما من ألدّ خصوم الظن المطلق ، وقد ذكر كلّ منهما الدليل
المشهور ، وبالغ
الصفحه ٥٧٢ : الكتاب والسنّة ، وتفريغ الذّمّة عن
التكليف في حكم الشارع ظنّا إذا فرض عدم إمكانه على سبيل القطع ، وهذا
الصفحه ٥٧٤ : عليه سائر الفرقة الحقّة من
انحصار الحجّة في الكتاب والسنّة ، وأنّه يلزم الرجوع إليهما في معرفة الأحكام
الصفحه ٥٧٥ : نقول بالعمل به ، وجعله الشارع طريقا إلى معرفة أحكامه هو الظن
الحاصل من الرجوع إلى الكتاب والسنّة ولا
الصفحه ٥٧٦ : طرق مخصوصة ، وقد عرفت أنّها الكتاب
والسنّة وما يؤول إليهما ، فلا تكليف فعلي منجّز ليس بمؤدّى طريق شرعي
الصفحه ٥٨٦ : أول عنوان البحث ـ : قول بحجية طرق خاصة وظنّيات مخصوصة من
الكتاب والسنّة أفادت الظن بالواقع أو لم تفد
الصفحه ٥٨٧ : والسنّة ،
ومع وجودها لا يجوز التمسك بغيرها ، وتتقدّم على الظن المطلق تقدّم الدليل العلمي
عليه ، والأحكام
الصفحه ٥٩١ : والسنّة ، وانحصار الطرق فيهما
، كما سبق مرارا ، وما كان أن يتحمّل هذا التعب والنصب على إثبات حجية أمر لا
الصفحه ٣٧ :
٩ ـ الدكتور محمد
حسن سه چهاري.
١٠ ـ الشيخ محمد
حسين الفاضل كوهاني.
١١ ـ السيد محمد
حسين
الصفحه ١٢ :
جدّنا أبو المجد
الشيخ محمد رضا النجفي الأصفهانيّ ( ت ١٣٦٢ ه ) صاحب الوقاية ، والمحقق الأصفهانيّ
الصفحه ٤٤ : محمد صادق الخاتون آبادي ( ت ١٣٤٨ ه ) والسيد
محمد النجف آبادي ( ١٢٩٤ ـ ١٣٥٨ ).
ثم اشتغل
بالدراسات
الصفحه ١٩ : الشيخ عبد الله الگلپايگاني ( ١٢٨٥ ـ ١٣٢٧ ) مؤلّف التبر المسكوك وغيره ،
انتصر فيه للشيخ أبي المجد محمّد
الصفحه ٢٢ : المحشين
العلامة الفقيد الشيخ علي القديري ( ت ١٤٠٧ ه ) (٣) وقد تعرّض لبعض أبحاثه نجله العلامة الشيخ محمد
الصفحه ٣٨ :
٣٢ ـ الشيخ محمد
علي المعلّم حبيب آبادي.
٣٣ ـ الميرزا محمد
علي المدرس التبريزي.
٣٤ ـ السيد علي