الصفحه ١٣ :
والعلاّمة السيد
محمد الطهراني الشهير بالعصار في ( بركات الرضوية في تلخيص الأصول عن الزوائد
والفضول
الصفحه ٣٥ :
محمد علي اليعقوبي النجفي قصيدة أولها :
أبا المجد حسب
المجد فخرا بأنه
يكنيك فيه
الصفحه ١٤٤ : خير له من الأولى ،
فسلك مسلك أجداده الأمجاد ، وعاش فيها عيش الزهّاد ، ما بنى فيها دارا ، ولم يخلّف
الصفحه ٥٧١ : إلى الكتاب والسنّة!؟ » (١).
ثم أخذ في بيان
الدليل من تواتر الأخبار ، وقيام السيرة ، وغيرهما إلى أن
الصفحه ٣٠ : (
سلطان آباد ) حيث بقي الشيخ الحائري بها ، وأمّ أبو المجد أصبهان فوصلها في يوم
الثلاثاء غرّة شهر محرم سنة
الصفحه ٥٩٥ : ء الأعلام لم يأتوا ببدع من القول ولا ببدعة في الدين ، بل جروا على سنّة
أسلافهم الصالحين من حصر الحجّة في
الصفحه ٢٩ : الأشرف أكثر من ثلاثين سنة ،
وبلغ المرتبة السامية من الثقافة العالية عزم في سنة ( ١٣٣٣ ه ) على العودة إلى
الصفحه ٣٩ : منها سنة ( ١٣٥٩ ه ).
* الأمجدية في
آداب شهر رمضان المبارك ألّفه باسم ولده الشيخ مجد الدين طبع ثلاث
الصفحه ٥٢ : ، إذ بانتهاء عصر النص والتشريع ـ أي سنة ٣٢٩ ه وهي ابتداء الغيبة
الكبرى للإمام المهدي عليه السلام وكلما
الصفحه ٢٩٥ :
رجلا يدفعك في مطمورة بعد سنة ، وينقذك منها رجل آخر ، تجد من نفسك حبّ هذا ، ومن
عقلك حسن الإحسان إليه
الصفحه ٤٢٦ : الخروج عن سن الطفولة والخروج هنا (١) ، ولكن جعل لمعرفتهما طريقين وأيّهما حصل لغا الآخر.
وجعل العلامات
الصفحه ٤٦٦ :
يساوي غصبها سنة مستمرّة ، بل غصبها أضعاف الساعة متفرقا لا يساوي نصف السنة ،
وكذا الحال في التجرّي
الصفحه ٥٢١ :
الخاصة ( الكتاب والسنّة ) واجتثّ أصل شجرة دليل الانسداد بإبطال أوّل مقدّماته ،
أعني انسداد باب العلم
الصفحه ٥٢٨ : الشريفين : الكتاب والسنّة ، وإن كان
ثمّة ريب فهو في حدّ السنّة أو تعيين مصاديقها ، كما ستعرف إن شاء الله
الصفحه ١٥ : السنّة
والكتاب ، في أصول الفقه ، كبير جدّاً ، في غاية الحسن وبداعة الأسلوب ورشاقة
البيان ، والحق أنّه