الصفحه ٥٤٦ : ، وعمدة طريق
المقلّد غالبا في تحصيل الظن في تعيين المجتهد أحد أمرين : إمّا شهادة أهل الخبرة
، وإمّا الشهرة
الصفحه ٥٢٩ :
فإن كان مع التمكن
من الحجّة عندهم كخبر الثقة ، فاعتماد العقلاء على الظنّ ممنوع ، فلو فرض أنّ
أحدهم
الصفحه ٥٤٠ : هنا ، وبمراجعة ما ذكره قبله من أدلّة حجّية خبر الواحد
وغيره ، لا يبقى ريب في أنّ صاحب الفصول يرى
الصفحه ٥١٣ :
التدرّب في الصناعة والخبرة بمجاري الكلام ، فكثيرا ما ينظر إلى كلمة في كتب أئمة
كتهذيب الأزهري وغيره
الصفحه ٢١ : الكتابة ( وصعب على الإنسان ما لم يعوّد ) على أنّ هذا
عند ذوي الآداب لا يحطّ من قدر الكتاب بل يزينه ولا
الصفحه ٤٤ : الرواية
والراوون عنه :
لم نعرف من مشايخه
في الرواية إلاّ والده العلاّمة أبا المجد الشيخ محمد الرضا
الصفحه ٦٠٣ :
( اعتذار )
بلغني أنّ بعض
فضلاء العجم اطّلع على أجزاء من هذا الكتاب فقرّظه أبلغ تقريظ ، وأثنى
الصفحه ١٨٤ : بعين عذبة صافية ، فهل ترى نفسك بعد الاعتقاد بأنّ في ورودها رواء غلّتك (١) متوقّفا عن ورودها ، ومحتاجة
الصفحه ٢٤ : أن أشكر
من سعى لتخريج هذا الكتاب ثانيا بهذه الصورة الزاهية ، وهم :
العلامة الفقيه
آية الله الحاج
الصفحه ٧ : أن تقع في طريق
استنباط الأحكام ، أو التي ينتهى إليها في مقام العمل » (١).
الأصول والأدوار التي مرّ
الصفحه ٥١٥ : : أبعد الناس عن الاجتهاد العجم ، إذ من الواضح أنّه ـ سقى الله ثراه ـ لا
يريد العجم من حيث النسب ، كيف
الصفحه ١٥ : السنّة
والكتاب ، في أصول الفقه ، كبير جدّاً ، في غاية الحسن وبداعة الأسلوب ورشاقة
البيان ، والحق أنّه
الصفحه ٢٣ :
هذا وقد نقل
المصنّف في الكتاب بعض مناظراته مع بعض أساتيذه ، يحدّثنا عن إحداها ، فيقول :
وعهدي
الصفحه ٥٥٢ :
الإجماع ، مضافا
في بعضها إلى مساعدة الأخبار والآيات ، حتى أنّ القائلين بحجّية مطلق الظن كبعض
الصفحه ٥٩٥ :
ونحن نعرّفه
وأصحابه بمراد العلاّمة الجدّ ، وشقيقه ، وعديله ( الثلاثة المتناسبة ) ونقول :
إنّ هؤلا