الصفحه ٢٨٨ : مواضع من كتابه.
وإذا اتضح لديك ـ بما
أسلفناه ـ أنّ معنى تقدّم الوجوب على الوقت ـ وهو الّذي سميناه
الصفحه ١٤ : يسمّى بـ ( أصول الفقه ) وتأليفا سمّاه (
كتاب الاستحسان ) وآخر باسم ( كتاب اجتهاد الرّأي ).
على أنّ
الصفحه ٥٧٢ :
يصعب استقصاؤه ،
إذ ما من صفحة من صفحات كتابه إلاّ وفيه بيان ذلك تصريحا أو تلويحا.
ثم إنّه ـ طاب
الصفحه ١٨ :
اللفظ في أكثر من
المعنى الواحد جائز وحقيقي » (١).
ومن متفرّداته :
أنّ جميع الاستعمالات فيما وضع
الصفحه ١٦ : القديري من أعلام تلاميذ المصنّف ويحدّثنا
المصنّف عن علّة تأليفها : .... والّذي دعاني إلى تجديد القول أنّ
الصفحه ٣١٠ :
الخلاص عن مضيقته
بكونه بالاختيار ، ولات حين مناص ، وقد عرفت أنّ في الترتّب الّذي قرّرناه لا
اجتماع
الصفحه ٢٤٣ :
المقدّمات الواجبة
قبل وجوب ذيها (١).
فالأولى أن يقال :
إنّ الواجب الغيري هو الواجب بالغير
الصفحه ٥٢٣ : الظنّ المانع ، ولا ربط له بالمنع
من حصول الظنّ منه.
ويحتمل أن يراد به
حجّية ما يفيد الظنّ في نفسه سوا
الصفحه ٢٥٦ :
الغرضين ، وأين
ذلك من المقام الّذي لا يمكن نيل الأهم ، إلاّ برفع اليد عن المهمّ.
( القول في
الصفحه ٨ : .
وإذا نظرنا نظرة
فاحصة نجد أنّ أوّل من صنّف في الأصول هو هشام ابن الحكم ، وهو من أصحاب الإمام
الصادق
الصفحه ١٤٧ :
بسم الله الرحمن الرحيم
وبه ثقتي
أما بعد حمد الله
الّذي جعل الحمد أول كتابه (١) ، وآخر دعوى
الصفحه ٥٩١ : من العلم به ومن عدمه ، لأنّ المقصود الّذي حاول
إثباته بهذا الوجه وسائر الوجوه إثبات حجية الكتاب
الصفحه ١٥١ : الأولى ،
أن يقال : إنّ الحقيقة الشرعية هو اللفظ الّذي وضعه الشارع لمعنى شرعي من حيث إنّه
شارع ، بل لك أن
الصفحه ٢٤٥ : لها ، ولا عصيان إلاّ
بإطاعة ذي المقدمة وعصيانه.
وما ورد في الكتاب
والسنة من الثواب على بعض المقدّمات
الصفحه ٣٦ :
شيوخه في رواية
الحديث :
١ ـ شيخ الشريعة
الأصبهاني.
٢ ـ السيد حسن
الصدر الكاظمي ، أجازه ليلة