الصفحه ٣٣ :
بعد ما
لحاجة مدّت إلى
الخلائق
اني امرؤ لا
اليسر يطغيني
ولا
الصفحه ٣٢٥ : عليه ، ولمّا كان شريك
الأمر في كون كلّ منهما طلبا ، إلاّ أنّ هذا طلب الترك ، وذاك طلب الفعل ، يظهر
الصفحه ١٤٠ : أنه
سلك في هذا الكتاب ما هو أهدى إلى الصواب ، فيجب على كل ذي مسكة موافقته ولا يجوز
مخالفته ، وأن
الصفحه ٢١٣ : .
ثمّ الّذي يجب
بهذه القاعدة هو الإتيان بما يحتمل أن يكون هو الواجب أو جزء منه ، ولا يعقل أن
يكون ما
الصفحه ٢٧٥ : المسألة
الآتية ـ إن شاء الله ـ مزيد توضيح لذلك.
( وجوب المقدّمة قبل وجوب
ذيها )
بناء على ما سمعته
من
الصفحه ٥٦٩ : ما تقدّم من كتابه وما يأتي منه.
ثم إنّ حجة
الإسلام الجدّ (٣) ـ أعلى الله درجته ـ حكم في شرحه لكتاب
الصفحه ٥٧١ : إلى الكتاب والسنّة!؟ » (١).
ثم أخذ في بيان
الدليل من تواتر الأخبار ، وقيام السيرة ، وغيرهما إلى أن
الصفحه ٣٩٥ :
وأما البطلان ـ على
الثاني ـ فلا ينبغي الريب فيه ، لأن الشيء الواحد الّذي لا يحلّل إلى شيئين لا
الصفحه ٥٩٩ : الهمّ فيه مع الهمم ، إلاّ أنّ المراد هو الّذي يبني عليه المجتهد بعد
ملاحظة جميع الأدلّة ومعارضاتها ، وما
الصفحه ١٢٦ :
لِلَّذِينَ آمَنُوا أَنْ تَخْشَعَ قُلُوبُهُمْ لِذِكْرِ اللهِ )(٤)
(٥) إذ من الواضح أنّ ليس معنى الهمزة وحدها
الصفحه ٢١١ : وأجزائها إلى
__________________
(١) اعلم أن المراد
من الشيخ الأعظم في هذا الكتاب هو الشيخ الجليل
الصفحه ٥٩٣ :
كيف جاز لهؤلاء الأعلام أن يعمدوا إلى كلام عميدهم الّذي بهدايته يهتدى في حالك
الظلام ، فيحملوه على أمر
الصفحه ٥٢١ :
، ذكر وجوها سبعة استدلّ بها على أنّ المتّبع الحجّة الظنّية من الكتاب والسنّة ،
ويمرّ عليك بيانه مفصّلا
الصفحه ٦١١ : مسيره إجمالا إلى مقصده ، وإلاّ لم يقع منه السير وإلاّ جمد في مكانه ،
مع أنّ أكثر السير لا يقع بالتفات
الصفحه ٥١٤ : لا
بدّ من التنبيه له ، وهو أنّ الظهور الّذي عرفت حجّيته هو الّذي يفهمه أهل تلك
اللغة من اللفظ ، أو من