الصفحه ٥٦٠ :
وعليه ، فالظن
بمجرد الواقع ظن بما لا يعلم فعليته أو تنجّزه ، ودعوى حكم العقل بتنجّز التكاليف
الصفحه ٥٦٢ : ،
وإلاّ فهذا الدليل لا يتوقف على الانسداد المذكور ، ولو لم يكن في الشرع سوى حكم
واحد لا سبيل للقطع إليه
الصفحه ٥٦٤ : تحصيل اليقين بتحصيل
الأحكام ، وأداء الأعمال على وجه أراده الشارع في الظاهر ، وحكم معه بتفريغ ذمّتنا
الصفحه ٥٨٥ : القائم مقامه (٢).
ولا جعل نتيجة ذلك
قوله : « فالحكم بأنّ الظن بسلوك الطريق المجعول يوجب الظن بفراغ
الصفحه ٥٩٠ : تطبيق العمل على الطريق مع قطع النّظر عن حكم الشارع.
ولا ينافي مذهبه
كون سلوك الطريق المجعول في مقابل
الصفحه ٥٩١ : الناظر الملل ، ولكنّا
نتحفك ببعضها ليكون نموذجا منها.
منها ، ما لا يزال
يلهج به المعترضون من أنّ الحكم
الصفحه ٥٩٧ : في حكم الشارع ،
وحكم بأنّ الثاني مختار والده ، والمستفاد من عبارات الفقهاء حيث جرت عادتهم عن
التعبير
الصفحه ٦٢٧ : ........................................................ ٣٤٣
حكم من توسّط أرضا مغصوبة................................................ ٣٤٧
الأقوال في
الصفحه ٦٢٨ : التكليف بالعمل بالقطع أم لا؟................................... ٤٥٢
حكم القطع إذا أخطأ الواقع
الصفحه ٨ : .
وإذا نظرنا نظرة
فاحصة نجد أنّ أوّل من صنّف في الأصول هو هشام ابن الحكم ، وهو من أصحاب الإمام
الصادق
الصفحه ١٣ : التصنيف ، فقد تقدّم على الإمام الشافعي في التأليف فيه هشام بن الحكم
ـ المتكلّم المعروف ـ من أصحاب أبي عبد
الصفحه ١٤ : بتقدّمه عليهما
، فالحكم الباتّ بكون الشافعي أوّل من صنّف في أصول الفقه كما ترى (١). انتهى
الصفحه ١٨ : ومجالس البحث ، فتلقّته الأذهان بالحكم بالفساد ، وتناولته الألسن
بالاستبعاد ، وعهدي بصاحبي الصفيّ ، وصديقي
الصفحه ٤٠ : الدين.
* غالية العطر في
حكم الشعر.
* القبلة ، رسالة.
* القول الجميل
إلى صدقي جميل ، ردّ على
الصفحه ٤٦ : :
كان يدرّس مختلف
العلوم الإسلامية من الفقه والأصول والحكمة والهيئة والرياضي ، واشتهر بالأخيرين
اشتهارا