الصفحه ١٢٠ :
تمثيلية » (١).
أقول : فعلى ما
ذكره ـ طاب ثراه ـ لا يختص المجاز المركّب بخصوص ما كانت العلاقة فيه
الصفحه ٥٧٩ :
ونقول في ختام هذه
المقدّمات ما يلزمك التنبّه له وهو : أنّ أكثر الاعتراضات الموردة على كلام هذا
الصفحه ٢٧ : »
و « شرح اللمعة » على السيد إبراهيم القزويني ، و « الرسائل » و « الفصول » وعلم
العروض والحديث على أبيه
الصفحه ٤٦ : في ختام
ترجمته : « در ماه شوال ١٣٩٤ ه كه براى امرى به اصفهان رفتم در مسجد نو موفّق به
زيارتشان شده
الصفحه ٥٩١ :
الأحكام (١) ، فقد سبق الكلام عليه مفصّلا عند شرح كلام ( الفصول ).
ولا يخفى أنّ ظاهر
قوله هذا
الصفحه ١٥ :
العلاّمة الجدّ ، الوقاية ما بين عشر الثلاثين إلى عشر الخمسين من القرن الرابع
عشر ، وطبع في ذاك الزمان أجزا
الصفحه ١٠٧ : ء الله.
( فصل )
وليت شعري ما ذا
يقول القائل بأنّ اللفظ مستعمل في غير معناه في مثل قوله : هو ملك بل
الصفحه ٦١٤ : تقي النجفي صاحب ( هداية
المسترشدين ) في الليلة المسفر صباحها عن سابع عشري (١) شهر شعبان سنة ١٣٥٩ قمرية
الصفحه ١٦٥ : ، ولا يسعه المجال.
وما ذكرناه فانّما
هو من باب النموذج ، قصدا لتنشيط همم أذكياء المحصّلين في استخراج
الصفحه ١٣ :
والعلاّمة السيد
محمد الطهراني الشهير بالعصار في ( بركات الرضوية في تلخيص الأصول عن الزوائد
والفضول
الصفحه ٥٧٢ : أيضا مصرّح
في كلامه مرّات يتجاوز حدّ العشرات.
منها : ما ذكره في
أواخر هذا الدليل ، ونصّه : « فظهر بما
الصفحه ١٤٣ : ، عريقة في الفخار ، أصلها من الشرفاء الطباطبائية القاطنين ببلدة ( أزوارة
) (٢) هاجر منها جدّه الأعلى أعني
الصفحه ٤٠٨ :
فأقول : فرغ منه
مؤلفه في بلدة أصفهان ، ثالث عشر صفر الخير سنة ألف وثلاثمائة ونيّف وخمسين ، وأنا
الصفحه ٦١٥ : مصطفوي ـ قم إيران ـ.
الأحكام
في أصول الأحكام.
المؤلف : علي
بن أبي علي بن محمد الآمدي ، نشر : دار
الصفحه ٥٠٧ :
السلام » (١) فتأمل.
ومن الطريف أنّ
هذا المحدّث لم يقنع بما ادّعاه في هذا الباب ، حتى أتبعه بباب