الصفحه ٣٠ : الفارسي والعربي
وأقوال اللغويين وأكابر السلف.
وفي سنة ( ١٣٤٤ ه
) ذهب إلى قم ، وبقي بها مدرسا نحو سنة
الصفحه ٣٤ : جفاني الأخدان والأتراب ، كيف أطيق
أن أؤدّي شكر جميلك بلسان القلم وأنت المعجز للعرب الفصحاء فكيف بالأعجم
الصفحه ٤٧ : المعارف لفريد وجدي.
٢ ـ ترجمة « نقد
فلسفة داروين » من العربية إلى الفارسية في مجلدين ضخمين.
٣ ـ حاشية
الصفحه ٦٩ : العربيّة ،
ومطّلع على مبادئ العلوم الأدبيّة.
وقوله : « فلفظ (
الابتداء ) لو استعمل في المعنى الآلي
الصفحه ٧٣ : الأول تفصيليّا ، والثاني إجماليّا ، فمن تعهّد بالتكلّم بالعربية ـ مثلا
ـ فقد تعهّد إجمالا بجميع ما تعهّد
الصفحه ٨٨ : المتكلّم المعنى البعيد ، ويوهم السامع القريب ، وهذا إنما
يناسب التورية العرفيّة وهي التي يسمّيها العرب
الصفحه ٩٦ : .
ومنها : ما ذكره
أيضا من عدم تحقّق مثل هذا الاستعمال في لغة العرب قديما وحديثا مع مسيس الحاجة
إليه ، وعدم
الصفحه ١١٠ : . القاموس المحيط ٤ : ٢٧٠ ، مجمع البحرين ٦ : ٣١٤
( مجن ).
(٢) من ألفاظ المدح
عند العرب ، قولهم : فلان طويل
الصفحه ١١٣ : العربية غير مدافع عنه ولا مختلف فيه أعني الشيخ أبا علي
الفارسي (١) ، ولكن ينبغي أن تعلم أنه كما يصح
الصفحه ١٢٨ : لقواعد العربية بدقائق مسائل كلاميّة.
فقالوا في مثل قول
القائل : سرّتني رؤيتك ، إنّ المعنى سرّني الله
الصفحه ١٣٣ : أرى
ـ من باب واحد ، بل لكلّ وجه ، بل وجوه في قواعد العربية ، ومخارج في فنون البلاغة
، وبيانها يفضي إلى
الصفحه ١٣٩ : الأروبائية بـ (
فنوگراف ) وفي اللغة العربية المباركة بـ ( حفظ الصوت ) و ( حافظة الصوت ) وغيرهما
كمّا تركنا
الصفحه ١٤٣ : ، وكفله هناك أخوه العالم السيد إبراهيم
المعروف بـ ( الكبير ) فكمّل العربيّة والمنطق ، ثم اشتغل بالفقه
الصفحه ١٥٣ : )(٢).
ومنها ألفاظ لمعان
دينية ، لا عهد للعرب بها ، وهي ألفاظ قليلة ، ومهما وردت عنه فالغالب كونها
مقرونة
الصفحه ١٦٠ : ، بل صرّح علماء العربية بقياسيّة عدّة منها ، كـ (
فعل ) للمصدر المعدّى الثلاثي ، وغيره ، ولا معنى لكونه