الصفحه ٤٠٧ : .
__________________
(١) خلابة : الخديعة
باللسان بالقول اللطيف. مجمع البحرين ٢ : ٥٢ وانظر الصحاح ١ ـ ١٢٢ ( خلب ).
(٢) مطارح
الصفحه ٥٨٦ : يبعد كلّ
البعد من عرّفه الشيخ بأنّه لا خبرة له ، ولم يعرف من دليل الانسداد سوى ما تلقّن
من لسان بعض
الصفحه ٣٢ :
الأمين العاملي :
« له شعر عربي
فائق ، لا يلوح عليه شيء من العجمة ، رغما عن أنه نشأ مدّة في بلاد العجم
الصفحه ٧٥ :
يكاد أن يربو على
ألفاظها الأصلية ، وتكثر في العربية المعرّب والدخيل.
ثم إنّ الصنائع
المخترعة
الصفحه ١٣٤ : سؤال الجماد محال واقعا لا استعمالا ، ولا زالت العرب تخاطب الربوع (٢) والديار ، وتكثر من سؤال الأطلال
الصفحه ٤١٤ : استفادة تحريم الضرب وباقي أنواع الأذى من الآية
».
« قلت : إنّ
القرآن إنما أنزله الله تعالى بلغة العرب
الصفحه ٥٠٥ :
فصحاء العرب من
مصقعي (١) خطبائها ، وفحول شعرائها إلى معارضة القرآن ولو بسورة
واحدة ، وبلغت دعوته
الصفحه ٥١١ :
وغيرهما من العلوم
العربية ، فكيف صار كلامهم حجة في تلك العلوم دونها؟! وبأيّ وجه لا يصدق الخليل
الصفحه ٥١٢ : ء العرب إلاّ كهذا الحال ، فهم ـ لله درّهم ـ ضربوا آباط الإبل إلى
منابت الشيخ والقيصوم (١) ، وعاشروا
الصفحه ٥١٥ : ومعظم علوم العربية تؤثر عنهم ، وأكثر علماء الدين
منهم ، بل يريد من له العربيّة تطبّع لا طبيعة ، وتكلّف
الصفحه ٦٠٣ : عليه أحسن
الثناء ، ولكنّه انتقد عليه بعبارة فارسية محصّلها : أنّ عبارته عريقة في العربيّة
لا تشبه
الصفحه ١٧ : ظهر أنّ استشهاد شيخ مشايخنا النجفي ( قدس سره
) لجواز الاستعمال بأبيات عربيّة ، واستعمالات أدبيّة الّذي
الصفحه ١٩ : الرضا الشهير بآقا رضا الأصفهانيّ من إنكاره
المجاز رأسا ، وأنّ جميع الاستعمالات فيما وضع له من العرب
الصفحه ٢٧ : عصره الشهير السيد جعفر الحلي ، وساجل كبار شعراء العراق حتى برع
في الشعر العربي ، ونظم فيه فأجاد كل
الصفحه ٢٨ : كثيرا من
شعراء العرب ، وتفوق على بعض زملائه المذكورين الذين تمحّضوا للشعر فقط ، فحيّر
عقولهم ، وأذهل