الصفحه ١٤٧ : يتنزل من إحداهما إلى الأخرى ، وهذا المعنى يفهم منه الشيخ مصطفى عبد الرزاق أن فيه دلالة من خلال ظاهر لفظه
الصفحه ١٥٠ : المراد بالروح هنا هو الوحي وهو ما اختاره الشريف الرضي (٣)
، وقيل : إنّ المراد النبوة. وهو ما نقله الشيخ
الصفحه ١٥١ : الصدوق / المفيد : ٢٢٥ ، التبيان / الشيخ الطوسي ٦ : ٢٥٩.
(٢) سورة الشعراء : ٢٦
/ ١٩٣ ـ ١٩٤.
(٣) سورة
الصفحه ١٦٤ : .
________________
(١) التبيان / الشيخ
الطوسي ٤ : ٨٣ ، ومجمع البيان ٢ : ٢٣٤ ، و ٤ : ١٤ ، و ٨ : ١٤٨ ، وجوامع الجامع له أيضاً
الصفحه ١٦٦ : عن الثمالي كما في رواية الكافي الأولىٰ ، ومثله في تهذيب الأحكام / الشيخ الطوسي ٦ : ٣٢١ / ٨٨٠ (١) باب
الصفحه ١٧٠ : البلاغة : ١٨٢
الخطبة رقم (١٩٠) بشرح الشيخ محمد عبده.
(٢) شرح نهج البلاغة
/ ابن أبي الحديد المعتزلي
الصفحه ١٨٥ : فعلاً دلهم به على أنّه يأمرهم بالسجود.
والقول الثاني قريب مما أورده الشيخ
الطوسي في تفسيره للوحي إلى
الصفحه ١٨٨ : بالإشارة الشيخ الطوسي
الذي قال : يعني : أوحَيتُ إلى الرسول الذي جاءهم (٣).
وهو ما ذهب إليه الزمخشري الذي
الصفحه ١٩٠ : التكليم بالأنبياء وحدهم من دون البشر.
وهذه المعاني يكاد يستشفها الشيخ محمد
عبده في إثباته جواز اطّلاع
الصفحه ١٩٦ : المائدة : ٥
/ ٧٥.
(٢) سورة مريم : ١٩ /
٤١.
(٣) كتاب سليم بن قيس
: ٣٥١ ، ورواه الشيخ الصدوق في علل
الصفحه ٢١١ : ء يتعدى بإلى (٣).
وممن نبه إلى ذلك ابن عباس وأبو عبيدة
والشيخ الطوسي والزمخشري وغيرهم (٤)
وقد اختلف
الصفحه ٢١٥ :
ويتطابق رأي كل من الشيخ الطوسي (١)
والزمخشري (٢)
مع ما ذهب إليه الشريف الرضي في ذلك.
الوحي في