الصفحه ١٩١ : الشيخ الصدوق والشيخ
الطوسي والعلّامة الطبرسي (٣)
ووافقهم عليه جلُّ المتأخرين (٤).
الثاني :
إنّ الوحي
الصفحه ٢٧ : الإمامية ما هذا لفظه : « وذهب الشيخ أبو الحسن والمحققون من الأشعرية كالغزالي والجويني وصاحب النهاية وغيرهم
الصفحه ١٨ : الكسبي ) (٢).
وزاد الشيخ محمد جواد مغنية نوعاً ثالثاً
، فأنواع الغيب عنده ثلاثة (٣)
:
١ ـ
نوع يحجبه
الصفحه ٤٦ : الشيخ المفيد عن محلّ إلقاءات
الشيطان ( بأقصى أسماع الإنسان ) فالشياطين يوسوسون إلى أوليائهم بما يلقونه
الصفحه ٩٣ :
الرضا عليهالسلام (١)
وغيرها كثير (٢).
قال الشيخ المفيد : « واتفقت الإمامية
على أن كل رسول فهو
الصفحه ١٣٨ : حدود الآية المذكورة اختار الشيخ
الطوسي : أنه الرسول البشري الذي يكون الواسطة بينه تعالى وبين المكلّفين
الصفحه ١٨٣ : التفاصيل المحتملة لذلك. ففي تفسيره للوحي إلى الملائكة نجد الشيخ الطوسي يعتمد على عنصر الخفاء في معنى الوحي
الصفحه ١٨٧ : تحديد هذا
الإلقاء أكثر فقالوا : إنّه كان على سبيل الإلهام والقذف. نقل ذلك الشيخ الطوسي عن بعض المفسرين
الصفحه ٢٠١ :
(
وَأَوْحَىٰ رَبُّكَ إِلَى النَّحْلِ ) هو الإلهام (١)
، وأورده الشيخ الطوسي عن عبد الله بن عباس
الصفحه ٢٢ : .
(٢) انظر : شرح كلمات
أمير المؤمنين عليهالسلام
/ الشيخ عبد الوهاب : ٤٤.
الصفحه ٢٥ : كرامات الأئمة عليهمالسلام.
قال الشيخ المفيد بشأن ظهور المعجزات
على الأئمة عليهمالسلام
: « فأمّا ظهور
الصفحه ٣٢ : عن كل ما يدخله في إطار الكسب أو السعي.
________________
(١) كتاب الغيبة / الشيخ
الطوسي : ٣١٠
الصفحه ٣٤ :
٢ : ٣٣٠.
(٢) النبوة / الشيخ
محمد حسن آل ياسين : ٥.
(٣) الميزان ٧ : ٣٩.
(٤) سورة النساء : ٤
/ ١٦٥
الصفحه ٤٨ : خلالها أن الإلقاء في خفاء أصل من أصول الوحي وأهم المعاني التي وردت فيه لغة وشرعاً.
وقد قال الشيخ الطوسي
الصفحه ٧١ :
واحد ، وتشترك في
معنى التهييج وشِدة الإزعاج.
قال الشيخ الطوسي : « (
تَؤُزُّهُمْ أَزًّا )
، أي