الصفحه ٥٤ : لا شريك له ، وأن محمداً عبده ورسوله ، وأن الساعة آتية لا ريب فيها ، وأن الله يبعث من في القبور
الصفحه ٥٦ :
محمداً صلىاللهعليهوآله عبده ورسوله خاتم
النبيين ، فلا نبي بعده إلى يوم القيامة ، وأقول إن
الصفحه ٥٩ : أخفى من
دبيب النمل ».
وعن أبي الصلت الهروي ، عن أبي الحسن
الرضا عليهالسلام
، قال : يابن رسول الله
الصفحه ٧٠ : : (
أَنَّ اللهَ بَرِيءٌ مِّنَ الْمُشْرِكِينَ وَرَسُولُهُ ) (٣)
ولم
يرد البراءة من خلق ذواتهم ، وإنما تبرأ من
الصفحه ٧٤ : أبي هريرة قال : « قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: لم
يكذب إبراهيم إلّا ثلاث كذبات : قوله حين دعي
الصفحه ٧٥ : الجهم : «حضرت مجلس المأمون وعنده الرّضا عليّ بن موسى عليهاالسلام
، فقال له المأمون : يا بن رسول الله
الصفحه ٧٨ : كلمة ، خرج من ولاية الله عزّوجلّ وولاية رسول الله
صلىاللهعليهوآله
وولايتنا أهل البيت » (١).
وإلى
الصفحه ٩٨ : وأن محمداً رسول الله صلىاللهعليهوآله
فهو مؤمن ، قال : فلِمَ يضربون الحدود ، ولِمَ تقطع أيديهم
الصفحه ١٠١ : عليهالسلام
: جعلت فداك ، قد عرفت انقطاعي إلى أبيك ثم إليك ، ثم حلفت له : وحق رسول الله عليهالسلام
وحق فلان
الصفحه ١٠٣ :
ورسوله باتباعه ، من
قبل التمسك بسنة الشيخين ، ونحو ذلك من مفتريات عقائدية ما أنزل الله بها من
الصفحه ١٠٧ : عبد الله عليهالسلام
قال : «
لعن الله أصحاب القياس ، فانهم غيّروا كتاب الله وسنة رسول الله
الصفحه ١٠٨ : رأي ، وكان الرأي من الرسول
صلىاللهعليهوآله
صواباً ومن غيره خطأً ، لأن الله تعالى قال : (
فَاحْكُم
الصفحه ١٠٩ : قال : يانعمان ، إياك والقياس ، فإن أبي حدثني عن
آبائه أن رسول الله صلىاللهعليهوآله
قال : من قاس
الصفحه ١١٠ : يومئذٍ ، فتركه الله على حاله ، ولم يتركه نسياناً ،
ولم يخف عنه مكاناً ، فأقرّه حيث أقره الله ورسوله.
فقال
الصفحه ١١٢ : : (
لَقَدْ نَصَرَكُمُ اللهُ فِي مَوَاطِنَ كَثِيرَةٍ )
(٣) والمواطن
الّتي نصر الله رسوله صلىاللهعليهوآله