الصفحه ٧٦ : عليهمالسلام
على النبي صلىاللهعليهوآله
في مكارم الأخلاق ، إلى غير ذلك من العقائد الفاسدة التي رفضها الأئمة
الصفحه ٩٠ :
وحفصة تبادرتا إلى تعيين أبويهما ، وأنّه
استدركها بخروجه وصرفه عن المحراب » (١).
موارد
من التصحيح
الصفحه ٨٣ : اليه ، وأن الأرض لا تخلو من حجة منذ خلق الله تعالى آدم ، وأن الأئمة من آل البيت هم ورثة النبي
الصفحه ٢٨ : من تفسير القرآن وأحاديث عن نبي الله صلىاللهعليهوآله
غير ما في أيدي الناس ، ثمّ سمعت منك تصديق ما
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوآله ، وتعيين بدائل لهم من ذوي السابقة والاستقامة والعدل والقرب من النبي صلىاللهعليهوآله
، لأنه يرى
الصفحه ١٦ : النبي صلىاللهعليهوآله
وذكره الله تعالى في كتابه » (٢).
إلى غير ذلك من الأمثلة الكثيرة الأخرى
والتي
الصفحه ٩٤ :
فقلت : إنما ألحقناه بذراري
الأنبياء : من طريق مريم عليهاالسلام ، وكذلك أُلحقنا بذراري النبي
الصفحه ١٤٥ : غير الإمام الحسين عليهالسلام
، فحدّد أولاً أهداف ثورته ، فكانت الدعوة إلى العمل بكتاب الله وسنة نبيه
الصفحه ٣٦ : كلام أولنا ، وكلام أولنا مصدّق لكلام آخرنا ، فإذا أتاكم من يحدّثكم بخلاف ذلك فردّوه عليه وقولوا : أنت
الصفحه ١٣٥ : : قال شيخنا أبو
جعفر : وكان هذا أول ما أنكروه من كلامه عليهالسلام
، وأورثهم الضغن عليه ، وكرهوا إعطا
الصفحه ١٥٥ :
مجال التصحيح التاريخي (١)
سيما في النقاط التي يضفي عليها المؤرخون شيئاً من الضبابية ، أو يتعمدون
الصفحه ٢١ : : « سألت أبا
جعفر عليهالسلام
فقلت : قوله عزّوجلّ : ( يَا إِبْلِيسُ مَا
مَنَعَكَ أَن تَسْجُدَ لِمَا
الصفحه ٧٨ : كلمة ، خرج من ولاية الله عزّوجلّ وولاية رسول الله
صلىاللهعليهوآله
وولايتنا أهل البيت » (١).
وإلى
الصفحه ٢٧ : الآنفة هو مأخوذ عن رسول الله صلىاللهعليهوآله لوجود أحاديث كثيرة في هذا الباب مسندة إلى النبي
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوآله ويختلفوا
إليه فيتعلّموا ، ثمّ يرجعوا إلى قومهم فيعلّموهم. إنّما أراد اختلافهم من البلدان ، لا