الصفحه ٧١ : أراد أضله ، وذهب آخرون إلى العكس من هذا التصور ، فتصدّى أهل البيت عليهمالسلام
لهذين الاتجاهين مبينين
الصفحه ٢٢ : ؟ فقال أبو جعفر عليهالسلام
: هو
العقاب ، يا عمرو إنه من زعم أن الله قد زال من شيء إلى شيء فقد وصفه صفة
الصفحه ٦٢ : الحديث من العامة إلى إمكان رؤية
الله تعالى في الآخرة ، ويرون أنّ الله تعالى يظهر للناس يوم القيامة كما
الصفحه ١١٢ : يتصدَّق بمالٍ كثيرٍ ، فعوفي من علته ، فسأل أصحابه عن ذلك ، فأعلموه أنّ أباه تصدّق بثمانية ألف ألف درهم
الصفحه ٧٤ : لَسَارِقُونَ ) قال : إنهم
سرقوا يوسف من أبيه ، ألا ترى أنه قال لهم حين قال :
( مَّاذَا تَفْقِدُونَ * قَالُوا
الصفحه ٢٠ : كجوارح الإنسان ، وما إلى ذلك من مزاعم لا تستقيم مع العقل السليم ، من هنا عمل آل البيت عليهمالسلام
الصفحه ١٠٦ : ، وتتميّز بالشمولية ، إذ لم تشرع لجيل خاص من الناس ، ولا لزمن معين محدود ، وإنما شرعت للناس جميعاً إلى أن
الصفحه ١٠٩ :
لغيره... » (١).
وعن ابن أبي ليلى قال : « دخلت أنا
والنعمان على جعفر بن محمد ـ إلى أن قال : ـ ثم
الصفحه ٥٨ : ، وتجب القلوب من مخافته » (١).
وعن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : « قلت : جعلت
فداك
الصفحه ١١٥ : المعتصم إلى محمد بن علي الجواد عليهالسلام
، فقال : ما تقول في هذا يا أبا جعفر ؟... فقال : « أما إذا أقسمت
الصفحه ٦٤ : فيه الظهور بعد الخفاء ، ولا العلم بعد الجهل ، ومن ذلك ما رواه جعفر بن محمد بن حمزة ، قال : « كتبت إلى
الصفحه ٧٣ : النبوّة ، ومنهم من ذهب إلى جوازها في حال النبوّة سوى الكفر والكذب فيما يتعلّق بتبليغ الشريعة ، ويستدلون
الصفحه ١٤٩ : عليهمالسلام
بعد الإمام الحسين عليهالسلام
موقفاً واضحاً من السلطات الحاكمة المعاصرة لهم ، يتلخص في الدعوة إلى
الصفحه ٢٣ : .
٦
ـ في تفسير آيات الأحكام :
أشار أئمة أهل البيت عليهمالسلام في كثير من مواضع
التفسير إلى تفاصيل بعض
الصفحه ١٥٠ : فأتقطّع قطعة قطعة أحبّ إليّ من أن أتولّى لأحدٍ منهم عملاً أو أطأ بساط رجلٍ منهم...
» (٢).
وعن حميد ، قال