الصفحه ٨١ :
« ... الإمامة تحتاج
إلى من يأكل الخشن ويلبس الخشن ويركب ويعود المريض ويشيع الجنائز ، فقال
الصفحه ١٣٦ :
وكان من نتائج هذا الإجراء أن أخذ بعض
من بايعه يتسلل من المدينة ليلتحق بمعاوية هرباً من العدل
الصفحه ١٠٨ : ، وقد أوجب الله تعالى الغسل من المني دون البول.
ـ إلى أن قال عليهالسلام ـ : تزعم
أنك تفتي بكتاب الله
الصفحه ٤٦ : إملائه ، فقد كتب علي عليهالسلام
صحيفة من حديث النبي صلىاللهعليهوآله
كان يحملها في قائم سيفه (٣)
، وله
الصفحه ١٣٨ :
العمى والضلال اختياراً له ، فريضة على
العارفين.
إنّ الله يرضى عمن أرضاه ، ويسخط على من عصاه
الصفحه ١٢٦ : (٢)
:
هذا اللواءُ الذي كنّا نَحِفُّ به
مع النبيّ وجِبْرِيلٌ لنا مَدَدُ (٣)
ولا يخفى
الصفحه ٨٢ :
الحوار ، واطلاعهم
على مساحات واسعة من اضاءات الفكر الإسلامي.
فقد جاء في سيرة الإمام الرضا
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
أعرفه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: الشقيّ
من شقي في بطن أُمّه » ، وذكر الحديث بطوله
الصفحه ٩٥ :
على أبي جعفر عليهالسلام ، فقيل له : هذا
عبد الله بن نافع ، فقال : وما يصنع بي وهو يبرأ منّي ومن
الصفحه ١٣ : بوجه التفسير الذي يستند إلى الرأي الخالي من العلم والحجة القاطعة والبرهان الساطع ، أو التفسير الذي يؤخذ
الصفحه ١٣٧ : : « سلام عليك ، فإني أحمد الله إليك الذي لا إله
إلّا هو. أما بعد فإن جهاد من صدف عن الحقّ رغبة عنه ، وهبّ
الصفحه ١١٩ :
مع مثلي فتنة للوالي ومذلّة للمؤمن »
(١).
وهكذا كانت سيرة عترة المصطفى صلىاللهعليهوآله وسننهم
الصفحه ٦٣ : لابد من اتصالها بالمسببات
» (٣).
وعن يعقوب بن إسحاق ، قال : « كتبت إلى
أبي محمد عليهالسلام
أسأله
الصفحه ١٣٣ : أُوتي من قوّة ، باعتباره قاعدة أساسية تضمن التكافل بين أبناء الدين الواحد ، وتقضي على أسباب الفقر. قال
الصفحه ٩٦ :
هذا الحديث فقال : هو
حقّ لا شكّ فيه ، ولكن أحدث الكفر بعدُ.
فقال له أبو جعفر عليهالسلام : ثكلتك