الصفحه ١٨ : ويضعوها على سكة التفسير الصحيح ، ومن الأمثلة على ذلك :
١ ـ عن محمد بن عطية ، قال : « جاء رجل
إلى أبي
الصفحه ٢١ : بمكان يحلّ فيه فيحجب عن عباده ، ولكنّه يعني عن ثواب ربّهم محجوبين »
(٤).
وعن محمّد بن مسلم ، قال
الصفحه ٤٠ : :
هناك بعض الأحاديث معلقة بشرط معين ، ولا
تصح إلّا مع وجوده ، عن محمد بن موسى بن نصر الرازي ، عن أبيه
الصفحه ٥٠ :
، فانّه صحيح » (٢).
وعن ابن فضال ، ومحمد بن عيسى ، عن يونس
، جميعاً عن الرضا عليهالسلام
قالا : « عرضنا
الصفحه ٥٧ : تموج بها الساحة الإسلامية من المشبهة والمجسمة والمعطلة وغيرهم.
عن محمد بن حكيم ، قال : « كتب أبو
الصفحه ٥٨ : ، وتجب القلوب من مخافته » (١).
وعن محمد بن مسلم ، عن أبي جعفر عليهالسلام قال : « قلت : جعلت
فداك
الصفحه ٦١ : إلى أبي
محمد عليهالسلام
: قد اختلف يا سيدي أصحابنا في التوحيد ، فمنهم من يقول هو جسم ، ومنهم من يقول
الصفحه ٦٣ : لابد من اتصالها بالمسببات
» (٣).
وعن يعقوب بن إسحاق ، قال : « كتبت إلى
أبي محمد عليهالسلام
أسأله
الصفحه ٦٤ : فيه الظهور بعد الخفاء ، ولا العلم بعد الجهل ، ومن ذلك ما رواه جعفر بن محمد بن حمزة ، قال : « كتبت إلى
الصفحه ٧٢ :
محمّد عليهاالسلام عن قول الله عزّوجلّ
: ( مَن يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ
الصفحه ٨٠ : إلى هذا ، ولا من بلغ هذه المنزلة ، فعرّفني من أين لك هذا ؟ فقال : أمرني به أبو محمد. فقال : الآن جئت
الصفحه ٩٢ : ، لكثرة ما بلّغ فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
وإقامته للناس وأخذه بيده... » (٣).
وعن هاني بن محمد بن
الصفحه ١٠٩ :
لغيره... » (١).
وعن ابن أبي ليلى قال : « دخلت أنا
والنعمان على جعفر بن محمد ـ إلى أن قال : ـ ثم
الصفحه ١١٠ : أنزل على محمد صلىاللهعليهوآله والأموال أربعة : أموال المسلمين فقسمها بين الورثة في الفرائض ، والفي
الصفحه ١١٢ : فيها
ثمانون موطناً ، فثمانون درهماً من حلّه مال كثير
» (٤).
وعن عبد الله بن محمد الجعفي قال : « كنت