الصفحه ١٦٣ : ـ الحديث ، في رواية الحديث ودرايته .......................... ٢٧
موارد من تصحيح الحديث
الصفحه ١١ :
وتوضيح مفاهيمه
يعدّ حديث أهل البيت عليهمالسلام من أهم مصادر تفسير
آيات الكتاب الكريم ، وبيان أبعاد
الصفحه ١٧ : )
أهي من فاتحة الكتاب ؟ فقال : « نعم ، كان رسول الله صلىاللهعليهوآله يقرأها ويعُدّها منها ، ويقول
الصفحه ١٠٧ : عبد الله عليهالسلام
قال : «
لعن الله أصحاب القياس ، فانهم غيّروا كتاب الله وسنة رسول الله
الصفحه ٤٦ : عليهالسلام
كتاب كبير يعرف بكتاب عليّ ، وهو من إملاء رسول الله صلىاللهعليهوآله
وخطّه عليهالسلام
(٤) ، وقد
الصفحه ٦١ : إليه أن يقرأ كتاب الله اذا أراد معرفة خالقه ، وإلا فهو الضلال المبين.
وعن سهل بن زياد ، قال : « كتب
الصفحه ١١٢ : لستة أشهر » (٢).
وعن يوسف بن السخت ، قال : « اشتكى
المتوكّل شكاةً شديدةً ، فنذر لله إن شفاه الله
الصفحه ١٢٩ :
فقيل له : إن الناس
قد اجتمعوا لصلاة التطوع ! فقال : بدعة فنعمت البدعة ! فاعترف ـ كما ترى ـ بأنها
الصفحه ١٠٥ : الأحكام
على ضرورة التمسك بالكتاب الكريم واتباع سنّة سيد المرسلين صلىاللهعليهوآله
، وعلى الفقيه أن لا
الصفحه ١٠٩ : بالكتاب والسنّة ، ثم ترد علينا المسألة فنجتهد فيها بالرأي ـ إلى أن قال : ـ فقال أبو عبد الله عليهالسلام
الصفحه ١٢ :
وأين نزلت ، وعلى من نزلت ، إنَّ ربّي وهب لي
قلباً عقولاً ، ولساناً طلقاً سؤولاً
الصفحه ٦٦ :
علمه ، إن الله لا يبدو له من جهل »
(١).
وقال عليهالسلام
: «من
زعم أن الله عزّوجلّ يبدو له في شي
الصفحه ٩٩ : الفرق التي نشأت في
أحشاء السلطة ، والإرجاء هو التأخير ، وهم يؤخّرون العمل عن الإيمان ، ويقولون إنّ
الصفحه ١٣٩ : الإمام فهو آمن. ولم يأخذ أثقالهم ، ولا سبى ذراريهم ، ولا غنم شيئاً من أموالهم ، ولو شاء أن يفعل كلّ ذلك
الصفحه ١٦١ : يحتاج إليه » (٢).
وعن عمرو بن إبراهيم ، قال : « سمعت أبا
الحسن عليهالسلام
يقول : لو
أن الناس قصدوا في