الصفحه ٥١ : وأريته ذلك الكتاب ، وقلت له : إن رأيت أن تنظر فيه ؟ فلمّا نظر فيه وتصفّحه ورقة ورقة ، قال : هذا صحيح
الصفحه ٦٤ : ء قبل خلقها أو بعد ذلك ، وهل يجوز ظهور الأمر له تعالى بعد أن كان خافياً عليه ، وقد أجاب أهل البيت
الصفحه ١١٣ :
وإن لم يكن أُحصن جلد مائة
» (١).
٣
ـ تصحيح ما أخطأ فيه الفقهاء أو اختلفوا :
من المسلم أن أهل
الصفحه ١٥٩ :
في نصابها الصحيح ، منها
ما رواه إسحاق بن عمار قال : « قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
: إنهم يقولون
الصفحه ٢٨ : ، وتحرّي الدقّة عن ظروف صدوره وحال رواته ، فيقسم الرواة بحسب صدقهم إلى أربعة : منافق يتعمد الكذب ، وآخر
الصفحه ٧٣ : الستار عن المعاني الحقيقية لتلك الآيات.
ومن ذلك ما رواه الحسن الصيقل ، قال : «
قلت لأبي عبد الله
الصفحه ١٦ : : (
فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ) (١)
؟
ألا ترون أنّ
الصفحه ١٢٣ :
تعثوا في الأرض مفسدين. بقية الله خير لكم إن
كنتم مؤمنين ، وما أنا عليكم بحفيظ. إذا أتاك كتابي هذا
الصفحه ١١٤ :
لأبي يوسف القاضي : إن
الله تبارك وتعالى أمر في كتابه بالطلاق ، وأكد فيه بشاهدين ، ولم يرض بهما إلّا
الصفحه ٥ : جاهلية.
وهل هم إلّا أهل بيته الذين
اصطفاهم الله وطهّرهم بمحكم كتابه ؟
إنّ معرفة الأئمّة عليهمالسلام
الصفحه ٦٨ : نبيه يعلمونه.
قال سليمان : أحب أن تنزعه لي من كتاب الله
عزَّوجلَّ. قال عليهالسلام
: قول
الله
الصفحه ٩٣ : ما أسألك عنه ، حتى تأتيني فيه بحجة من كتاب الله تعالى ، وأنتم تدّعون معشر ولد علي أنه لا يسقط عنكم
الصفحه ١٤٥ : نصبح وتصبحون ، وننظر وتنظرون أيّنا أحقّ بالخلافة »
(١).
لقد أبت نفس الحسين عليهالسلام أن تبايع ليزيد
الصفحه ١٤١ : وحيلة ، كيف وقع القتل ، وكيف دارت بهم الحال !
فمن اقتصر ـ حفظك الله ـ من التدبير على
ما في الكتاب
الصفحه ٤٩ :
الرواية على أبي عبد الله عليهالسلام
فقال : نعم
هي حقّ ، وقد كان أمير المؤمنين
عليهالسلام
يأمر
عمّاله