الصفحه ٦١ : إليه أن يقرأ كتاب الله اذا أراد معرفة خالقه ، وإلا فهو الضلال المبين.
وعن سهل بن زياد ، قال : « كتب
الصفحه ١٥٣ : النحو والعربية ، وقد علم الناس كافة أنه هو الذي ابتدعه وأنشأه ، وأملى على أبي الأسود الدؤلي جوامعه
الصفحه ٢٢ : ، عن بعض أصحابنا ، قال : « كنت
في مجلس أبي جعفر عليهالسلام
إذ دخل عليه عمرو بن عبيد فقال له : جعلت
الصفحه ١٣٢ : ، فظنّ أني أبيعه ديني ، وأتبع قياده مفارقاً طريقي ، فأحميت له حديدةً ، ثم أدنيتها من جسمه ليعتبر بها
الصفحه ٦٩ : يعتقدون أن الله سبحانه لا صنع له ولا دخل في أفعال العباد ، سوى أنه خلقهم وأقدرهم ، ثم فوض أمر أفعالهم إلى
الصفحه ٢١ : عزّوجلّ : (
وَجَاءَ رَبُّكَ وَالْمَلَكُ صَفًّا صَفًّا )
(١) فقال عليهالسلام : «
إن الله لا يوصف بالمجي
الصفحه ٩٩ : البغاة لفكرة
الارجاء ، سيما معاوية بن أبي سفيان وأصحابه ، ليبرّروا عبثهم بأحكام الدين ، وتعطيل كتاب الله
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام أنه دخل رجل من
الزنادقة عليه وعنده جماعة ، فقال له أبو الحسن عليهالسلام
: «
أرأيت إن كان القول
الصفحه ٥٠ : يقول : رحم
الله يونس ، رحم الله يونس ، رحم الله يونس
» (٤).
وعن داود بن القاسم الجعفري قال : « أدخلت
الصفحه ١٢٣ :
تعثوا في الأرض مفسدين. بقية الله خير لكم إن
كنتم مؤمنين ، وما أنا عليكم بحفيظ. إذا أتاك كتابي هذا
الصفحه ١١٨ : إطارها الصحيح ، ومن ذلك أن أحدهم هنّأ بحضرة أمير المؤمنين عليهالسلام رجلاً بغلام ولد له ، فقال له
الصفحه ٦٢ : الحديث من العامة إلى إمكان رؤية
الله تعالى في الآخرة ، ويرون أنّ الله تعالى يظهر للناس يوم القيامة كما
الصفحه ٨١ : أنجز ، إن الله لم يحرّم ملبوساً ولا مطعوماً ، وتلا قوله : (
قُلْ مَنْ حَرَّمَ زِينَةَ اللهِ الَّتِي
الصفحه ٤٧ :
جعفر ) عن أخيه
الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليهالسلام
و ( صحيفة الإمام الرضا عليهالسلام
الصفحه ١٦١ : يحتاج إليه » (٢).
وعن عمرو بن إبراهيم ، قال : « سمعت أبا
الحسن عليهالسلام
يقول : لو
أن الناس قصدوا في