الصفحه ١٣٥ : ، لم يجعل الله الدنيا للمتقين أجراً ولا ثواباً ، وما عند الله خير للأبرار. وإذا كان غداً ـ
إن شاء الله
الصفحه ٦٠ : ، فنفوا التشبيه والتعطيل جميعاً ، وأكدوا أن الله تبارك وتعالى واحد ليس كمثله شيء ، خارج عن الحدين ؛ حد
الصفحه ٧١ : أنّ الله تعالى هو مصدر ذلك كله ، والعبد لا يملك لنفسه نفعاً ولا ضرّاً ، فإذا أراد الله هداه ، وإذا
الصفحه ٥٧ :
الحسن موسى بن جعفر عليهاالسلام
إلى أبي : إن
الله أعلى وأجل وأعظم من أن يبلغ كنه صفته ، فصفوه بما وصف به
الصفحه ٨٠ : الله أحلّ لك الطيبات وهو يكره أن تأخذها ؟! أنت أهون على الله من ذلك
» (٢).
ودخل على علي بن موسى الرضا
الصفحه ٧٢ : فَلَن تَجِدَ لَهُ وَلِيًّا مُّرْشِدًا )
(١). فقال عليهالسلام : إنّ
الله تبارك وتعالى يُضلّ الظالمين يوم
الصفحه ١١٧ : ، ويميت ويحيي. فقال : ياهذا ، لا شك في أن الله يحيي ويميت ، ويميت ويحيي ، ولكن قل كما أقول » (٣).
وعن
الصفحه ١٥٩ :
في نصابها الصحيح ، منها
ما رواه إسحاق بن عمار قال : « قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
: إنهم يقولون
الصفحه ١٠٠ :
وعن محمد بن حفص بن خارجة قال : « سمعت
أبا عبد الله عليهالسلام
يقول ، وسأله رجل عن قول المرجئة في
الصفحه ١١٣ : تغفر له
ذنبه ، ما قال الله للحكم : ( وَإِنَّهُ لَذِكْرٌ
لَّكَ وَلِقَوْمِكَ وَسَوْفَ تُسْأَلُونَ
الصفحه ١٥٥ : المثال :
عن إسحاق بن جعفر ، عن أبيه عليهالسلام قال : « قيل له : إنهم
يزعمون أن أبا طالب كان كافراً
الصفحه ١٣٠ : ، وإلّا فلا حاجة لي فيه.
قالوا : ما قلت من شيء قبلناه إن شاء الله ، فجاء فصعد المنبر ، فاجتمع الناس إليه
الصفحه ١٥٠ : ، إن أحدكم لا يصيب من دنياهم شيئاً إلّا أصابوا من دينه مثله » (١).
وعن زياد بن أبي سلمة قال : « دخلت
الصفحه ١٠٦ : يرث الله الأرض ومَن عليها.
إنّ الموارد التي انبرى أئمّة أهل البيت
عليهمالسلام
لتصحيحها تمتد لتستوعب
الصفحه ١٥٨ : ، فالذين
ذكرهم النجاشي وحده : إسماعيل بن شعيب العريشي ، الحسين بن بسطام ، وأخوه عبد الله بن بسطام