الصفحه ١٠٥ : صلىاللهعليهوآله » (١).
وعن عبد الرحمن بن الحجاج ، قال : « سألت
أبا عبد الله عليهالسلام
عن مجالسة أصحاب الرأي
الصفحه ٤٠ :
على أن فدك رُدّت إلى بني فاطمة عليهاالسلام في أحقاب عدّة في
زمان الدولتين الأموية والعباسية
الصفحه ٣٣ : محمد صلىاللهعليهوآله
، ولم يقل : لا تبرءوا منّي » (١).
وعن عبيد بن زرارة ، قال : « قلت لأبي
الصفحه ٤٥ : ، وفي المقابل تجد أن سلطة الخلافة تدعو إلى حظر تدوين الحديث الشريف منذ رحيل المصطفى صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٥١ : بدأ ، وبالنبي صلىاللهعليهوآله ثنّى ، وبنا ثلّث »
(١).
وكان من بين الذين زاولوا عمل السلطان
علي بن
الصفحه ١٦ : النبي صلىاللهعليهوآله
وذكره الله تعالى في كتابه » (٢).
إلى غير ذلك من الأمثلة الكثيرة الأخرى
والتي
الصفحه ١٣٦ : المسلمون ، وهذا كتاب الله به أقررنا ، وله أسلمنا ، وعهد نبينا صلىاللهعليهوآله
بين أظهرنا ، فمن لم يرضَ
الصفحه ٥٨ : ، وشبّهوا ، تعالى الله عن ذلك ،
إنه سميع بصير ، يسمع بما يبصر ، ويبصر بما يسمع.
قال : قلت : يزعمون أنه
الصفحه ١٣٧ :
وحشة عليه
» (١).
وهكذا يريد علي عليهالسلام أن يغرس في نفوسهم
التطلّع إلى أجر الآخرة ، وينزع
الصفحه ١٤ : ( البرهان في تفسير القرآن ) ، والشيخ عبد علي بن جمعة العروسي المتوفى سنة ( ١١١٢ ه ) في تفسيره ( نور الثقلين
الصفحه ٢٥ : : أحاديث آل محمد صلىاللهعليهوآله خلاف أحاديث الناس ، إنّ الله عزّوجلّ أحلّ لنبيه صلىاللهعليهوآله أن
الصفحه ٩٣ :
فقلت : يا أمير المؤمنين ، لو أن النبي صلىاللهعليهوآله نشر فخطب إليك
كريمتك ، هل كنت تجيبه
الصفحه ٨٤ :
فرض الله طاعتهم على
خلقه باعتبارهم قادة الرسالة المعصومين ، وأن ولاء جميع الخلائق يجب أن يكون لهم
الصفحه ٧٦ : بأُلوهية النبي صلىاللهعليهوآله
والأئمة عليهمالسلام
، وبكونهم شركاء لله سبحانه في الربوبية ، وأن الله
الصفحه ١٢٤ :
« واعلم أنّ الرعية طبقات لا يصلح بعضها إلّا
ببعض ، ولا غنى ببعضها عن بعض ؛ فمنها جنود الله ، ومنها