الصفحه ٤١ :
عبدالله عليهالسلام : جعلت فداك ، ما
معنى قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إن فاطمة أحصنت فرجها
الصفحه ٢٨ :
أنتم تخالفونهم فيها ، وتزعمون أنّ ذلك كلّه باطل ، أفترى الناس يكذبون على رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٨٥ : ، فناشد
الناس بالرحبة قائلاً : «
أنشد الله من سمع رسول الله صلىاللهعليهوآله يقول يوم غدير خمّ
: من كنت
الصفحه ٤٣ :
» (١).
وعن المفضل بن عمر ، قال : « قلت لأبي
عبد الله عليهالسلام
: أخبرني عن قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
الصفحه ١٢٥ : أخلاقه ، فحينما يصلي بهم في البصرة يذكرهم بصلاة رسول الله صلىاللهعليهوآله
، الأمر الذي يصوّر التبديل
الصفحه ٣٦ : يحيى : « ما تقول يا بن رسول الله في الخبر الذي روي أن جبرئيل نزل على رسول الله صلىاللهعليهوآله
وقال
الصفحه ١١١ : ؟ فقال : قد كان ذلك. قال : أوما سمعت رسول الله
صلىاللهعليهوآله
يقول : لاحدّ
على معترف بعد بلاء ، إنه
الصفحه ٢٧ : الآنفة هو مأخوذ عن رسول الله صلىاللهعليهوآله لوجود أحاديث كثيرة في هذا الباب مسندة إلى النبي
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
أعرفه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: الشقيّ
من شقي في بطن أُمّه » ، وذكر الحديث بطوله
الصفحه ٣٠ :
وآخر رابع لم يكذب على رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، مبغض للكذب خوفاً من الله وتعظيماً لرسول الله
الصفحه ١١٦ : صلىاللهعليهوآله
، واليوم السابع والعشرون من رجب ، وهو اليوم الذي بُعث فيه رسول الله صلىاللهعليهوآله
، واليوم
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام قال : «
قيل لأمير المؤمنين عليهالسلام
: من شهد أن لا إله إلّا الله وأن محمداً رسول الله
الصفحه ١١ : الذين قرن رسول الله صلىاللهعليهوآله
بينهم وبينه ، وذكر أنهما لن يفترقا حتَّى يردا عليه الحوض ، وورد
الصفحه ٤٤ :
ومما يعنى ببيان معاني مفردات الحديث ما
رواه سليمان بن خالد ، عن أبي عبد الله عليهالسلام
أنّه سئل
الصفحه ٥٥ :
وحج البيت ، والولاية
لعلي أمير المؤمنين بعد رسول الله صلىاللهعليهوآله
، والولاية للحسن والحسين