الصفحه ١٤٧ :
وفي صبيحة اليوم العاشر من المحرم ، زحف
القوم لقتال ابن بنت الرسول صلىاللهعليهوآله
، فبالغ في
الصفحه ٢٥ : حرم الله عليه في هذه الآية
( حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ )
(٢) ولو
كان الأمر كما
الصفحه ١١٦ :
إلى الرجل عليهالسلام ، أسأله عن الثوب
يصيبه الخمر ولحم الخنزير ، أيصلى فيه أم لا ؟ فإن أصحابنا قد
الصفحه ١٢٧ : الخوارج ، فقال له : « يا أمير المؤمنين ، إن سرت في هذا الوقت خشيت أن لا تظفر بمرادك من طريق علم النجوم
الصفحه ١٣٣ : عليهالسلام
: «
إن الله سبحانه فرض في أموال الأغنياء أقوات الفقراء ، فما جاع فقير إلّا بما متّع به غني ، والله
الصفحه ٦٥ :
ومن موارد التصحيح في هذا الاتجاه ما
رواه الكاهلي ، قال : « كتبت إلى أبي الحسن عليهالسلام
في دعا
الصفحه ١٣٤ : ثروات بعض كبار المسلمين بالملايين في الوقت الذي يعيش الغالبية الحرمان والكفاف. وكان ذلك أحد الأسباب
الصفحه ١٤٩ : عليهمالسلام
بعد الإمام الحسين عليهالسلام
موقفاً واضحاً من السلطات الحاكمة المعاصرة لهم ، يتلخص في الدعوة إلى
الصفحه ١٥٧ :
الفصل السادس
تصحيح مفاهيم في الطبّ
والغذاء
لم يقتصر أهل البيت عليهمالسلام على طب
الصفحه ٢٠ : لا يفعل فهي الهلكة ، نحن نرى أن الجدال في القرآن بدعة اشترك فيها السائل والمجيب ، فيتعاطى السائل ما
الصفحه ٢٣ :
وَجْهَهُ ) (١)
فقال : « ما
يقولون فيه ؟ قلت : يقولون : يهلك
كل شيء إلّا وجه الله. فقال : سبحان
الصفحه ٢٧ :
جدير بالذكر إن ما ورد عن أهل البيت عليهمالسلام في تصحيح أسباب النزول كما مر مثاله في الروايات
الصفحه ٨٩ : شديداً في الاعتزال ، وقد ذكر في كلامه ما روي عن علي عليهالسلام
أنّ عائشة أمرت بلالاً مولى أبيها أن يأمره
الصفحه ١١٠ : عليهمالسلام مراجع لأهل زمانهم
من خلفاء وغيرهم ، يرجعون إليهم في كل معضلة ، ويلجأون إليهم في كل مأزق ، وقد تكرر
الصفحه ١٣١ :
المسلمين في اليوم
الثاني من البيعة.
روى الكلبي مروية مرفوعة إلى أبي صالح ،
عن ابن عباس