الصفحه ١٤٠ : العامة ، ويظن أنه من الخاصة ـ يزعم أن معاوية كان أبعد غوراً ، وأصحّ فكراً ، وأجود رويةً ، وأبعد غايةً
الصفحه ٢٠ : حجر الزاوية في عقيدتنا الإسلامية ، فتصور أن لله عرشاً يجلس عليه ، وبالإمكان النظر إليه ، وأن له جوارح
الصفحه ٦٥ : العلم بعد الجهل ، قال تعالىٰ : (
إِنَّ اللهَ لَا يَخْفَىٰ عَلَيْهِ شَيْءٌ فِي الْأَرْضِ وَلَا فِي
الصفحه ٧٣ : هَٰذَا فَاسْأَلُوهُمْ إِن كَانُوا يَنطِقُونَ ) (٢)
،
فقال : والله ما فعلوا وما كذب.
قال : فقال أبو عبد
الصفحه ٨٧ : بنو أبيه ، يخضمون مال الله خضمة الإبل نبتة الربيع ، إلى أن انتكث عليه فتله ، وأجهز عليه عمله ، وكبت به
الصفحه ١٢٧ : الخوارج ، فقال له : « يا أمير المؤمنين ، إن سرت في هذا الوقت خشيت أن لا تظفر بمرادك من طريق علم النجوم
الصفحه ٢٤ :
ذلك :
١ ـ عن أبي الربيع الشامي ، قال : « سئل
أبو عبدالله عليهالسلام
عن قول الله تعالى
الصفحه ٦٦ :
علمه ، إن الله لا يبدو له من جهل »
(١).
وقال عليهالسلام
: «من
زعم أن الله عزّوجلّ يبدو له في شي
الصفحه ١٤١ : وحيلة ، كيف وقع القتل ، وكيف دارت بهم الحال !
فمن اقتصر ـ حفظك الله ـ من التدبير على
ما في الكتاب
الصفحه ٦٧ : قَالُوا بَلْ يَدَاهُ مَبْسُوطَتَانِ يُنفِقُ كَيْفَ
يَشَاءُ )
(٢).
قال اليهود : إنّ الله لما خلق الأشيا
الصفحه ٧٩ : تدلّ على
أن أهل البيت عليهالسلام
كانوا يتابعون بدقة ما يجري على الساحة الفكرية ، ويتحركون على كل
الصفحه ٧٧ : أن الغلو كفر وشرك وخروج عن الإسلام ، وتبرءوا من الغلاة ولعنوهم ، وحذّروا شيعتهم منهم ، وكشفوا عن
الصفحه ٦ : الميادين لابدّ أن تكون لأئمّة أهل البيت عليهمالسلام كلمتهم ، وإرشادهم ، وإضاءتهم
، وتقويمهم وتقييمهم
الصفحه ١٥٦ :
إنه لما مات احتمله الحسن عليهالسلام فأتى به ظهر الكوفة قريباً من النجف يسرة عن الغري ، يمنة عن
الصفحه ١٥٧ : معطيات الأدوية المستعملة آنذاك ، وبيّنوا شيئاً وافياً عن الطبائع مما له ربط بصحة الإنسان ومزاجه ، ووظائف