الصفحه ٨٣ : خافية في آناء الليل والنهار.
قال : فلم لا تدركه حاسة الأبصار ؟ قال عليهالسلام : للفرق
بينه وبين خلقه
الصفحه ٨٥ : الذين زعموا أنهم الراسخون في العلم دوننا كذباً وبغياً علينا ، أن رفعنا الله ووضعهم ، وأعطانا وحرمهم
الصفحه ٩٠ : :
أُثيرت العديد من الشبهات في الساحة
الإسلامية حول موضوع الإمامة ، يحركها هوى الحكام على طول الطريق
الصفحه ٩٢ : والحسين وفاطمة عليهمالسلام ، فأدخلهم رسول الله
صلىاللهعليهوآله
تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثمّ قال
الصفحه ١١٣ :
وإن لم يكن أُحصن جلد مائة
» (١).
٣
ـ تصحيح ما أخطأ فيه الفقهاء أو اختلفوا :
من المسلم أن أهل
الصفحه ١٢٥ : فيه فإنه ربيع القلوب ، واستشفوا بنوره فإنه شفاء الصدور ، وأحسنوا تلاوته فإنه أنفع القصص » (٢).
وكان
الصفحه ١٢٩ : :
ويمكن ملاحظته في اتجاهين :
أولاً
ـ إلغاء مظاهر الاستئثار :
وقف أمير المؤمنين عليهالسلام موقفاً
الصفحه ١٣٠ : شرطاً أساسياً فيها ، وكأنه يعلم أن تلك السياسة ستكون سبباً من أسباب نكث البيعة من قبل الطبقة المتنفّذة
الصفحه ١٤٢ : فاصلتين ؛ الاُولى كانت على التنزيل ، وكان قائدها النبي المصطفى محمّد صلىاللهعليهوآله
، وقد واجه فيها
الصفحه ١٤٨ : اُمية ، وسلطت معاول الهدم على أركانها حتى قوّضت حكمهم إلى الأبد.
لقد كانت معركة الطف في حساب الزمن
الصفحه ١٥٠ : لبعض شيعتهم
ممارسة العمل في أجهزة الدولة ، لمصالح وأسباب خاصة ، منها إرساء قواعد الحقّ والعدل ، والأمر
الصفحه ١٥٥ :
المبحث الثاني
معالم التصحيح
التاريخي
لأهل البيت عليهمالسلام اسهامات كثيرة في
الصفحه ١٦١ :
الطعام ، وعدم
الإفراط في الدواء.
قال أبو الحسن الأول عليهالسلام : «
ادفعوا معالجة الأطباء ما
الصفحه ١٦٤ :
٤ ـ تكذيب خبر أبي بكر
في الاستحواذ على ميراث النبي صلىاللهعليهوآله ............ ٣٨
الصفحه ١٠ : المناسبة ، لتكون بمثابة إثارات لمن يريد التعمّق في دراسة مواطن الانحراف وأسبابه ، ومعالم التصحيح وآثاره في