الصفحه ١٤٠ : قبله.
كان علي عليهالسلام
لا يستعمل في حربه إلّا ما وافق الكتاب والسنة ، وكان معاوية يستعمل خلاف
الصفحه ١٤١ :
بالكذب ، وطرح الكتب
في عساكرهم بالسعايات ، وتوهيم الأمور ، وإيجاش بعض من بعض ، وقتلهم بكلّ آلة
الصفحه ١٤٥ : جدّه المصطفى صلىاللهعليهوآله
، فليس ثمّة أحد أحقّ بالنهضة لأجل إصلاح وتغيير الوضع المتردّي في الأُمة
الصفحه ١٥٤ : حسن السيماء ، فإنّ الله عزّوجلّ يقول :
( سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ
الصفحه ١٦٥ :
١٠ ـ تصحيح مفاهيم في
الإمامة ...................................... ٨٣
الأول : بيان حقهم
الصفحه ٥ : في واقعه لخدمة الإنسان والارتقاء به إلى درجات الكمال. وبهذا يبنى المجتمع الإسلامي الأمثل.
ومن غير
الصفحه ٦ : واتّجاهاتهم ، ونشطت ـ إلى جانب ذلك ـ حركة التدوين في شتى العلوم والمعارف ، وتبلور العديد من المذاهب الكلامية
الصفحه ٧ : نور الكلام الإلهيّ ، وإضاءةٌ من هدي المنطق النبويّ ، وشعلةٌ وضّاءة في سبيل هداية الاُمّة ، تتعدّد
الصفحه ١٣ : التشبيه والتجسيم والتعطيل والجبر والتفويض وغيرها. وقد أكّدوا في جميع الموارد على ضرورة الرجوع إلى الرسول
الصفحه ١٨ :
على ساحة التفسير
وقدسه ، ولا تمثل التفسير الذي يريده الله ورسوله صلىاللهعليهوآله
، ومن يدقق في
الصفحه ٢٢ :
بيضاء. أي نعمة
» (١).
وقال الرضا عليهالسلام : في قول الله عزّوجلّ
: ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٢٨ : من تفسير القرآن وأحاديث عن نبي الله صلىاللهعليهوآله
غير ما في أيدي الناس ، ثمّ سمعت منك تصديق ما
الصفحه ٣٥ :
التي عرضت عليهم ، مؤكّدين
قاعدة عامة حاكمة في قبول الحديث أو رده ، وهي عرض الحديث على القرآن
الصفحه ٣٨ : خبر أبي بكر في الاستحواذ على ميراث النبي صلىاللهعليهوآله :
لأهل البيت عليهمالسلام كلمة واحدة
الصفحه ٤٧ :
) و ( رسالته الذهبية ) في الطبّ وغيرها كثير (١).
وقد انعكس هذا المنهج على عمل أصحابهم ،
فراحوا يدوّنون العلم