الصفحه ٢١ : بمكان يحلّ فيه فيحجب عن عباده ، ولكنّه يعني عن ثواب ربّهم محجوبين »
(٤).
وعن محمّد بن مسلم ، قال
الصفحه ٢٤ : فيسألهم إياه ، ويحجّ به ، لقد هلكوا إذا.
فقيل له : فما السبيل ؟ قال : فقال : السعة
في المال ، إذا كان
الصفحه ٢٩ : ، فهذا أحد الأربعة.
ورجل سمع من رسول الله صلىاللهعليهوآله شيئاً لم يحمله على
وجهه ووهم فيه ، ولم
الصفحه ٣٠ : صلىاللهعليهوآله ، ولم ينسه ، بل
حفظ ما سمع على وجهه ، فجاء به كما سمع لم يزد فيه ولم ينقص منه ، وعلم الناسخ من
الصفحه ٤٣ :
في فاطمة عليهاالسلام
: إنّها
سيدة نساء العالمين ، أهي سيدة نساء عالمها ؟ فقال : ذاك
لمريم ، كانت
الصفحه ٥٠ : في
كلّ عظمٍ له مخّ فريضة مسمّاة ، إذا كسر فجبر على غير عثم ولا عيب ، فجعل فريضة الدية ستة أجزا
الصفحه ٥٩ : : الله أكبر من كل شيء ! فيجعلون لله تعالى حدّاً من حيث لا يشعرون ، من هنا جاء في الحديث الشريف : « الشرك
الصفحه ٦٠ :
أهل البيت عليهمالسلام إلى التحدث بلغة
القرآن ، وأخذ العناوين الكبرى في العقيدة منه لا من غيره
الصفحه ٦٧ : ء ، لأنّ الأمر مفروغ منه (٣).
وما يهمنا في هذا الصدد هو التصحيح الذي
قدمه أهل البيت عليهمالسلام
على طريق
الصفحه ٧٤ : إبراهيم عليهالسلام.
فقلت : قوله عزّوجلّ في يوسف عليهالسلام : (
أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ
الصفحه ٨٢ :
الحوار ، واطلاعهم
على مساحات واسعة من اضاءات الفكر الإسلامي.
فقد جاء في سيرة الإمام الرضا
الصفحه ٩٤ : : (
فَمَنْ حَاجَّكَ فِيهِ مِن بَعْدِ مَا جَاءَكَ مِنَ الْعِلْمِ فَقُلْ تَعَالَوْا نَدْعُ
أَبْنَاءَنَا
الصفحه ٩٦ :
هذا الحديث فقال : هو
حقّ لا شكّ فيه ، ولكن أحدث الكفر بعدُ.
فقال له أبو جعفر عليهالسلام : ثكلتك
الصفحه ١١١ : ، عن
علي عليهمالسلام
قال : « لما كان في ولاية عمر ، اُتي بامرأة حامل ، فسألها عمر ، فاعترفت بالفجور
الصفحه ١٣٥ :
ودخل في ديننا ، واستقبل قبلتنا ، فقد استوجب
حقوق الإسلام وحدوده.
فأنتم عباد الله ، والمال مال