الصفحه ١٨ : ء ، وأنّ علمك علمهم » (٢).
٢ ـ وروى علي بن إبراهيم بالإسناد عن
حماد ، عن الصادق عليهالسلام
، قال : « ما
الصفحه ١٠٤ : من علمهم ، ووعيا ممّا يعطوننا من عناصر الوعي.
* * *
______________
(١) راجع : اثبات
الصفحه ١١٣ : البيت عليهمالسلام قد علموا بدقائق ما
كان عند الناس ، وزادوا عليهم بخصائص علمهم الموروث من جدهم المصطفى
الصفحه ٨٨ : ، أمّا النثر فإلى عمر توجيهه ؛ لأنّ أبا بكر لمّا قال لعمر : « امدد يدك ، قال له عمر : أنت صاحب رسول الله
الصفحه ٢٤ : الناس إذاً ، لئن كان من كان له زاد وراحلة قدر ما يقوت به عياله ، ويستغني به عن الناس ، ينطلق إليهم
الصفحه ١١٥ :
وَأَيْدِيكُمْ ) (١)
واتّفق معه على ذلك قوم. وقال آخرون : بل يجب القطع من المرفق ، لأنّ الله لما
الصفحه ٨٩ :
علي عليهالسلام : أمّا
احتجاجك على الأنصار بأنك من بيضة رسول الله
صلىاللهعليهوآله
ومن
قومه
الصفحه ١٢٦ : الأمور لأنها ليست من الدين ، فمن كلام له عليهالسلام
: «
وما أحدثت بدعة إلّا ترك بها سنّة ، فاتقوا البدع
الصفحه ١٥٣ : ، وتقسيم وجوه الإعراب إلى الرفع والنصب والجرّ والجزم. وهذا يكاد يلحق بالمعجزات ، لأنّ القوة البشرية لا تفي
الصفحه ٨٠ :
قبل إلقاء الاحتمال
، ووصفه عليهالسلام
بقوله : إنّه رجل يفهم إذا سمع. فصار التلميذ إلى الكندي
الصفحه ٨٧ : ، وشدّة المحنة ، حتى
إذا مضى لسبيله ، جعلها في جماعة زعم أني أحدهم ! فيا لله وللشورى ، متى اعترض الريب في
الصفحه ١٣٨ : .
وإنا قد هممنا بالمسير إلى هؤلاء القوم الذين عملوا في عباد الله بغير ما أنزل الله ، واستأثروا بالفي
الصفحه ٩٩ : عليهالسلام
قال : قلت له : قوم يعملون بالمعاصي ويقولون نرجو ، فلا يزالون كذلك حتى يأتيهم الموت. فقال : هؤلا
الصفحه ١٣٩ : يأمرنا في كلّ موطن لقينا معه عدوه ، فيقول : « لا تقاتلوا القوم حتى يبدءوكم ، فهي حجة أخرى لكم عليهم
الصفحه ٣١ : قوم كانوا في الثغور في نحو العدو ، فيقع الطاعون ، فيخلّون أماكنهم ويفرون منها ، فقال رسول الله