الصفحه ٦٤ : ء ، وقال بعضهم : لا نقول : لم يزل الله عالماً ؛ لأن معنى يعلم يفعل ، فإن أثبتنا العلم فقد أثبتنا في الأزل
الصفحه ٦٦ : الجهل إلى الله سبحانه ، لأنه تعالى في عالم التكوين يقدم ما يشاء ويؤخر ما يشاء ، ويثبت ما يشاء ويمحو ما
الصفحه ٦٧ : ء ، لأنّ الأمر مفروغ منه (٣).
وما يهمنا في هذا الصدد هو التصحيح الذي
قدمه أهل البيت عليهمالسلام
على طريق
الصفحه ٧٥ :
عن أبي هريرة ، فقال
ما هذا لفظه :
« قلت لبعضهم : هذا الحديث لا ينبغي أن
يقبل ؛ لأنّ نسبة الكذب
الصفحه ٩٣ :
يخطب إليّ ولا اُزوجه. فقال : ولِمَ ؟ فقلت : لأنّه
ولدني ولم يلدك. فقال : أحسنت
ياموسى.
ثم قال : كيف
الصفحه ١٠٥ : عليهمالسلام
، لأنها تستمد مقوماتها من
______________
(١) الكافي ١ : ٧٠ /
٨.
(٢) المحاسن : ٢٠٥ /
٥٦.
الصفحه ١٠٦ : لأنه يؤدي إلى تهميش النصوص الشرعية ، ولا يرتكز إلى حجة شرعية ، وليس سوى الظن ، وإن الظن يمحق الدين ولا
الصفحه ١٠٧ : الذاتية في الأحكام نوعاً من الابتداع في الدين ، وترك الكتاب والسنة ضلال وكفر ، لأن أحكام الشريعة بمفاهيمها
الصفحه ١٠٨ : رأي ، وكان الرأي من الرسول
صلىاللهعليهوآله
صواباً ومن غيره خطأً ، لأن الله تعالى قال : (
فَاحْكُم
الصفحه ١١٧ :
قال أمير المؤمنين علي عليهالسلام : «
لا يقولنّ أحدكم : اللهمّ إني أعوذ بك من الفتنة ، لأنه ليس
الصفحه ١٣١ : حميماً ولا قريباً (٣)
، وكان يقول عليهالسلام
: «
والله لأن أبيت على حسك السعدان مسهّداً ، وأجرّ في
الصفحه ١٣٧ : به إلى آخر الشوط ، مما جعل بعض الأطراف تتصدّى لمحاربته ، لأنها رأت أنه يهدّد مكانتها الاجتماعية
الصفحه ١٤٩ : مقاطعتها وتحريم التعاون معها ؛ ذلك لأنّها تعتبر كياناً بعيداً عن المنهج الإسلامي الأصيل في ممارسة الإدارة
الصفحه ١٥٧ : الذهبية ) كتبها بطلب من المأمون ، وسميت كذلك لأن المأمون أمر أن تكتب بماء الذهب،وهي لاتزال إلى اليوم من
الصفحه ٨٢ : ء.
قال الرجل : فإذن انه لا شيء إذا لم
يدرك بحاسة من الحواس !
فقال أبو الحسن عليهالسلام : ويلك
إذا عجزت