الصفحه ٦٠ : الابطال ، وحد التشبيه ، وإنه ليس بجسم لأنّه خالق الأجسام ، ولا صورة لأنّه خالق الصور ومبدعها ، ولا عرض ولا
الصفحه ١١٤ :
تحرم عليه ، لأنها أرضعت ابنته
» (١).
وعن محمد بن الفضيل قال : « قال أبو
الحسن موسى عليهالسلام
الصفحه ٦٣ : والمرئي هواء ينفذه البصر ، فإذا انقطع الهواء عن الرائي والمرئي لم تصح الرؤية ، وكان في ذلك الاشتباه ، لأن
الصفحه ٦ :
الكثير منها متَّبعاً إلى
اليوم ، ذلك لأنّ مهمّة إصلاح المجتمع كانت واحدة من أهم مهمّات الأئمّة
الصفحه ٩ : المنهج المتّبع في الإصلاح والتصحيح واحدٌ لا اختلاف فيه ، لأنّه مستمدّ من معين معصوم واحد ، وقد اتّسم
الصفحه ١١ : مِنْهُمْ
لَعَلِمَهُ الَّذِينَ يَسْتَنبِطُونَهُ )
(١).
ذلك لأن القرآن نزل في بيوتهم ، ولأنهم
أعدال القرآن
الصفحه ١٦ : الطواف بهما واجب مفروض ؟ لأنّ الله عزّوجلّ ذكره في كتابه وصنعه نبيّه ، وكذلك التقصير في السفر شيء صنعه
الصفحه ٢٠ : الإلهية عن كل صفات الممكن ، ذلك لأن البعض جمَد على ظواهر الكتاب والسنة ، فوجه إساءة إلى التوحيد الذي يعتبر
الصفحه ٢٥ : يقولون لكان قد أحلّ لكم ما لم يحلّ له هو ، لأنّ أحدكم يستبدل كلما أراد ، ولكن ليس الأمر كما يقولون
الصفحه ٣٠ :
الأحاديث ، مثلما دعت أسباب أخرى إلى نزول آي الكتاب الكريم ، لأن الرسول المصطفى صلىاللهعليهوآله لا يتكلم
الصفحه ٣٧ : قط إلّا ظننته قد نزل على آل الخطّاب.
فقال عليهالسلام
: وهذا
محال أيضاً ؛ لأنّه لا يجوز أن يشكّ
الصفحه ٣٩ : الأنبياء لا نورث ما تركناه صدقة ». فلم تقبل الزهراء عليهاالسلام حديثه لأنّه يعارض كتاب الله صراحة
الصفحه ٥٣ : التصحيح
العقائدي أهمية فائقة ؛ لأنّ العقيدة أساس الدين في كلّ تشريع ، وهي المقصود الأول من مقاصد الإصلاح
الصفحه ٥٦ : مولاي ؟ قال : لأنه لا يرى شخصه ، ولا يحلّ ذكره باسمه حتى يخرج فيملأ الأرض قسطاً وعدلاً كما ملئت جوراً
الصفحه ٦٢ : بيّن أئمّة أهل البيت عليهمالسلام
استحالة رؤية الله تعالى ؛ لأنّها تُفضي إلى القول بالتشبيه ، مفسّرين