الصفحه ٩٠ :
وحفصة تبادرتا إلى تعيين أبويهما ، وأنّه
استدركها بخروجه وصرفه عن المحراب » (١).
موارد
من التصحيح
الصفحه ٩١ : ولم يسمّ لهم من كل أربعين درهماً درهم ، حتى كان رسول الله صلىاللهعليهوآله هو الذي فسّر ذلك
لهم
الصفحه ١٠٤ : الناس (٢).
من هنا علينا حين نقرأ أهل البيت عليهمالسلام أن ننفتح عليهم
لنزداد هدياً من هديهم ، وعلما
الصفحه ١٢٢ : صلىاللهعليهوآله ، وتعيين بدائل لهم من ذوي السابقة والاستقامة والعدل والقرب من النبي صلىاللهعليهوآله
، لأنه يرى
الصفحه ١٢٦ : ما في ذلك من دفع معنوي باتجاه
الجهاد تحت راية الرسول صلىاللهعليهوآله
وهي في يد وصيه وخليفته من
الصفحه ١٤٣ : الأخلاق والسيرة والسلوك وجميع المواقف ، فقد قال جدّه المصطفى صلىاللهعليهوآله
: «
حسين مني وأنا من حسين
الصفحه ٧ : .
إنّ أهل البيت عليهمالسلام هم معدن النبوة ، وأعلام
الهدى ، وأهل البلاغة والفصاحة ، وحديثهم هو قبسٌ من
الصفحه ٩ : .
وتجدر الإشارة إلى أن أساليب التصحيح
والإصلاح التي مارسها الأئمة من أهل البيت تختلف بحسب الظروف والتحديات
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
أعرفه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: الشقيّ
من شقي في بطن أُمّه » ، وذكر الحديث بطوله
الصفحه ٥١ :
وعنه ، قال : « عرضت على أبي محمد
العسكري عليهالسلام
كتاب يوم وليلة ليونس فقال لي : تصنيف
من هذا
الصفحه ٦٣ :
من أبصار العيون ، أنت قد تدرك بوهمك السند والهند ، والبلدان التي لم تدخلها ، ولا تدركها ببصرك
الصفحه ٧٤ : لَسَارِقُونَ ) قال : إنهم
سرقوا يوسف من أبيه ، ألا ترى أنه قال لهم حين قال :
( مَّاذَا تَفْقِدُونَ * قَالُوا
الصفحه ٩٥ :
على أبي جعفر عليهالسلام ، فقيل له : هذا
عبد الله بن نافع ، فقال : وما يصنع بي وهو يبرأ منّي ومن
الصفحه ٩٦ : مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ) (١)
الله أعلم حيث يجعل رسالته » (٢).
ومن الشبهات المثارة
الصفحه ٩٧ : ، وأجمعت المعتزلة وكثير من الخوارج والزيدية على خلاف ذلك ، وزعموا أن كل مسلم مؤمن ، وأنه لا فرق بين الإسلام