الصفحه ١٤٨ :
وكان من نتائج النهضة الحسينية المباركة
أن أرست دعائم الإسلام ، ودافعت عن مبادئه الأصيلة ، وكشفت عن
الصفحه ١٦٠ :
وعن الحسين بن خالد ، قال : « قلت لأبي
الحسن عليهالسلام
إن الناس يقولون : من لم يأكل اللحم ثلاثة
الصفحه ١٦١ :
الحسن عليهالسلام
يقول : ليس
من دواء إلّا وهو يهيّج داء ، وليس شيء في البدن أنفع من إمساك اليد إلّا عما
الصفحه ٥ : كان أهلها على قدر عالٍ من النظر والاستنباط ، إذ لا يُؤْمَن عليها من ضغط العوامل الذاتية والخارجية
الصفحه ١٢ :
وأين نزلت ، وعلى من نزلت ، إنَّ ربّي وهب لي
قلباً عقولاً ، ولساناً طلقاً سؤولاً
الصفحه ٢٤ : : ( وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ) (١)
فقال : ما يقول الناس ؟ فقيل
الصفحه ٢٥ :
الله عزّوجلّ : (
لَّا يَحِلُّ لَكَ النِّسَاءُ مِن بَعْدُ )
(١) ، فقال : إنما
لم يحل له النساء التي
الصفحه ٣٣ : فسبّوني ، ثمّ تدعون إلى البراءة منّي ، فلا تبرءوا منّي.
فقال عليهالسلام
: ما
أكثر ما يكذب الناس على علي
الصفحه ٤٣ :
: من
كنت مولاه فعلي مولاه. فقال : يا
أبا سعيد ، تسأل عن مثل هذا ؟! أعلمهم أنّه يقوم فيهم مقامه
الصفحه ٤٨ :
وصنّف أصحاب الأئمّة عليهمالسلام في الأحاديث
المروية من طرقهم عليهمالسلام
والمستمدّة من مدينة
الصفحه ٦٧ : ء
وقدّر التقادير ، تمّ الأمر وخرج زمام التصرف الجديد من يده بما حتّمه من القضاء ، فلا نسخ ولا استجابة لدعا
الصفحه ٦٨ :
خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ ) (١)
،
ويقول عزَّوجلَّ : (
وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللهِ
الصفحه ٩٣ : ما أسألك عنه ، حتى تأتيني فيه بحجة من كتاب الله تعالى ، وأنتم تدّعون معشر ولد علي أنه لا يسقط عنكم
الصفحه ٩٤ :
فقلت : إنما ألحقناه بذراري
الأنبياء : من طريق مريم عليهاالسلام ، وكذلك أُلحقنا بذراري النبي
الصفحه ٩٨ : ؟! وما خلق الله عزّوجلّ خلقاً أكرم على الله عزّوجلّ من المؤمن ؛ لأنّ الملائكة خدّام المؤمنين ، وإنّ جوار