الصفحه ١٠٣ :
ورسوله باتباعه ، من
قبل التمسك بسنة الشيخين ، ونحو ذلك من مفتريات عقائدية ما أنزل الله بها من
الصفحه ٧٧ :
بالعبادات ، ومهما
كان السبب فان حركة الغلو من المعاول الهدامة التي تشكل خطورة بالغة على الفكر
الصفحه ١٥٠ : ، إن أحدكم لا يصيب من دنياهم شيئاً إلّا أصابوا من دينه مثله » (١).
وعن زياد بن أبي سلمة قال : « دخلت
الصفحه ٤٠ : ، الأمر الذي يشير إلى عدم قناعة مَن ردّها إلى نصابها بذلك الحديث المكذوب.
٥
ـ بيان ما كان معلّقاً بشرط
الصفحه ٥٣ : التصحيح
العقائدي أهمية فائقة ؛ لأنّ العقيدة أساس الدين في كلّ تشريع ، وهي المقصود الأول من مقاصد الإصلاح
الصفحه ٧٠ :
وعن الباقر والصّادق عليهاالسلام قالا : «
إنّ الله عزّوجلّ أرحم بخلقه من أن يُجبِر خلقه على الذنوب
الصفحه ١٣٠ :
لعثمان : « وانظر
هل بقي من عمرك إلّا كظمء الحمار ، فحتى متى وإلى متى ! ألا تنهى سفهاء بني أمية عن
الصفحه ١٤١ :
بالكذب ، وطرح الكتب
في عساكرهم بالسعايات ، وتوهيم الأمور ، وإيجاش بعض من بعض ، وقتلهم بكلّ آلة
الصفحه ٢٩ :
وإنّما أتاكم الحديث من أربعة ليس لهم خامس :
رجل منافق يظهر الايمان ، متصنّع بالإسلام ، متكلّف
له
الصفحه ٣٧ : الْإِنسَانَ وَنَعْلَمُ مَا تُوَسْوِسُ بِهِ نَفْسُهُ وَنَحْنُ أَقْرَبُ إِلَيْهِ مِنْ حَبْلِ
الْوَرِيدِ
الصفحه ٤٤ : عن قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «
أعوذ بك من شرّ السامة والهامة والعامة واللامة. فقال : السامة
الصفحه ٧٦ : الشرعية. والغالي في أهل البيت عليهمالسلام
من يقول فيهم عليهمالسلام
ما لا يقولون في أنفسهم ، كالقول
الصفحه ٨٥ : ، وأدخلنا وأخرجهم. بنا يستعطى الهدى ، ويستجلى العمى. إنّ الأئمّة من قريش غُرِسوا في هذا البطن من هاشم ، لا
الصفحه ١٠٠ : إقرار من العبد ، فلا يكلّف بعد إقراره ببينة ، والإيمان دعوى لا يجوز إلّا ببينة ، وبينته عمله ونيته
الصفحه ١٠٨ : الحائض قضاء ما فاتها من الصلاة في حال حيضها دون الصيام ، وقد أوجب الله عليها قضاء الصوم دون الصلاة.
ثم