الصفحه ٦٤ : ء قبل خلقها أو بعد ذلك ، وهل يجوز ظهور الأمر له تعالى بعد أن كان خافياً عليه ، وقد أجاب أهل البيت
الصفحه ٦٧ : ء ، لأنّ الأمر مفروغ منه (٣).
وما يهمنا في هذا الصدد هو التصحيح الذي
قدمه أهل البيت عليهمالسلام
على طريق
الصفحه ٧٢ : )
» (٣).
وعن حمدان بن سليمان النيسابوري ، « قال
: سألت عليّ بن موسى الرّضا عليهالسلام
بنيسابور عن قول الله
الصفحه ٧٦ : عليهمالسلام
على النبي صلىاللهعليهوآله
في مكارم الأخلاق ، إلى غير ذلك من العقائد الفاسدة التي رفضها الأئمة
الصفحه ٧٨ : ، أو واصلهم ، أو زوّجهم أو تزوج منهم ، أو آمنهم أو ائتمنهم على أمانة ، أو صدق حديثهم ، أو أعانهم بشطر
الصفحه ١٠٦ : يرث الله الأرض ومَن عليها.
إنّ الموارد التي انبرى أئمّة أهل البيت
عليهمالسلام
لتصحيحها تمتد لتستوعب
الصفحه ١٠٩ :
لغيره... » (١).
وعن ابن أبي ليلى قال : « دخلت أنا
والنعمان على جعفر بن محمد ـ إلى أن قال : ـ ثم
الصفحه ١١٢ :
شَهْرًا ) (١)
فستّة
أشهر حمله ، وحولين تمام الرضاعة ، لا حدّ عليها.
قال : فخلّى عنها ، ثم ولدت بعد
الصفحه ١٢٦ :
الصلاة والسلام » (١).
وحينما نشر علي عليهالسلام رايته لقتال
الناكثين في البصرة ، ذكّرهم براية
الصفحه ١٢٨ : : المزالق ، يريد
بها الفتن التي ثارت عليه ، ويقول إنه لو ثبتت قدماه في الأمر ، وتفرّغ ، لغيّر أشياء من عادات
الصفحه ١٣٩ : لا يتبع مولٍ ، ولا يجهز على جريح ، ولا يقتل مستأسر ، ومن ألقى سلاحه فهو آمن ، ومن تحيّز إلى عسكر
الصفحه ١٤٤ : خرجنا على يزيد بن معاوية حتّى خفنا أن نُرمى بالحجارة من السماء ، إن رجلاً ينكح الأُمهات والبنات والأخوات
الصفحه ١٦٠ :
عليهالسلام
» (٢).
عن يعقوب بن يزيد ، عن بعض أصحابنا ، قال
: « دخلت على أبي الحسن علي بن محمد العسكري
الصفحه ٧ :
المُقدَّمةُ
الحمد لله ربّ العالمين ، وسلامه على
عباده المصطفين محمد وآله الهداة الميامين
الصفحه ١٠ :
سنحاول التوفّر على
دراسة بعض معالم التصحيح ومحطّاته الرئيسية ضمن فصول سبعة ، ونسوق بعض الأمثلة