الصفحه ١١ : معانيه ، وتصاريف أغراضه ومراميه ، وقد أثبتت الدلائل والوقائع أنهم عليهمالسلام
الأقدر على تفسير الكتاب
الصفحه ١٣ : معانيه ، كالعقائد المنحرفة والآراء المضلّلة التي كانت تفرض نفسها على الواقع الإسلامي بين حين وآخر ، مثل
الصفحه ٢٣ : ، عن الإمام
الصادق ، عن آبائه عليهمالسلام
: « إنّ أهل البصرة كتبوا إلى الحسين بن عليّ عليهاالسلام
الصفحه ٢٩ : ، ومتدلّس به ، غير متصفٍ به ، لا يتأثّم ولا يتحرّج أن يكذب على رسول الله صلىاللهعليهوآله متعمداً ، فلو
الصفحه ٣١ : المحدث أو المتلقي على معرفته ، ومن هنا أشار أئمة أهل البيت عليهمالسلام
إلى أسباب صدور بعض الأحاديث كي
الصفحه ٣٤ :
وأمّا أبو الخطاب : فكذب عليّ ، وقال : إنّي
أمرته أن لا يصلّي هو وأصحابه المغرب حتى يروا كوكب كذا
الصفحه ٤١ : فحرّم الله ذريتها على النار ؟ فقال : المعتَقون من النار
هم ولد بطنها : الحسن ، والحسين ، وزينب ، وأُمّ
الصفحه ٤٧ :
) و ( رسالته الذهبية ) في الطبّ وغيرها كثير (١).
وقد انعكس هذا المنهج على عمل أصحابهم ،
فراحوا يدوّنون العلم
الصفحه ٥٩ : ، وبصيراً ببصر ؟ فقال عليهالسلام
: من
قال ذلك ودان به ، فقد اتخذ مع الله آلهة اُخرى ، وليس من ولايتنا على
الصفحه ٦٠ : المقولات الباطلة :
عن أبي حمزة الثمالي قال : « رأيت علي
بن الحسين عليهاالسلام
قاعداً واضعاً احدى رجليه
الصفحه ٧٣ : على ذلك بظواهر بعض الآيات القرآنية ، وجوّز المعتزلة صغائر الذنوب على الأنبياء.
وقدم أئمة أهل البيت
الصفحه ٧٧ :
بالعبادات ، ومهما
كان السبب فان حركة الغلو من المعاول الهدامة التي تشكل خطورة بالغة على الفكر
الصفحه ٨٢ :
الحوار ، واطلاعهم
على مساحات واسعة من اضاءات الفكر الإسلامي.
فقد جاء في سيرة الإمام الرضا
الصفحه ٨٣ : : فلم احتجب ؟ فقال أبو الحسن
عليهالسلام
: إنّ
الحجاب على الخلق ، لكثرة ذنوبهم ، فأما هو فلا يخفى عليه
الصفحه ٨٥ : تصلح على سواهم ، ولا تصلح الولاة من غيرهم »
(٢).
وقام أمير المؤمنين عليهالسلام في أيام خلافته