الصفحه ٣٠ :
وآخر رابع لم يكذب على رسول الله
صلىاللهعليهوآله
، مبغض للكذب خوفاً من الله وتعظيماً لرسول الله
الصفحه ٣٢ : تقل هذا لأخيك ، فانّ الله عزّوجلّ خلق آدم على صورته
» (١).
وعن إبراهيم بن أبي محمود ، قال : « قلت
الصفحه ٤٥ : في ميدان
الحديث الشريف ، هو الانفتاح الواسع على تدوين الحديث حيث لم يُمنع في مدرسة أهل البيت
الصفحه ٥٠ :
بذلك
» (١).
وعن الحسن بن الجهم قال : « عرضته على
أبي الحسن الرضا عليهالسلام
فقال لي : ارووه
الصفحه ٥٦ : الإمام والخليفة وولي الأمر من بعده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن
الصفحه ٨٤ :
فرض الله طاعتهم على
خلقه باعتبارهم قادة الرسالة المعصومين ، وأن ولاء جميع الخلائق يجب أن يكون لهم
الصفحه ٩١ : اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ) (١)
فقال : نزلت
في علي بن أبي طالب والحسن
الصفحه ١١٧ :
قال أمير المؤمنين علي عليهالسلام : «
لا يقولنّ أحدكم : اللهمّ إني أعوذ بك من الفتنة ، لأنه ليس
الصفحه ١٣٢ : من فقرهم ، كأنما سوّدت وجوههم بالعظلم ، وعاودني مؤكّداً ، وكرّر عليّ القول مردداً ، فأصغيت إليه سمعي
الصفحه ١٣٤ : أدّى إلى تداعيات وخيمة ، منها نشوء طبقة مترفة تستأثر برؤوس الأموال على حساب الأكثرية المسحوقة ، فوصلت
الصفحه ١٦ : : (
فَمَنْ حَجَّ الْبَيْتَ أَوِ اعْتَمَرَ فَلَا جُنَاحَ عَلَيْهِ أَن يَطَّوَّفَ بِهِمَا ) (١)
؟
ألا ترون أنّ
الصفحه ١٨ :
على ساحة التفسير
وقدسه ، ولا تمثل التفسير الذي يريده الله ورسوله صلىاللهعليهوآله
، ومن يدقق في
الصفحه ٣٨ : خبر أبي بكر في الاستحواذ على ميراث النبي صلىاللهعليهوآله :
لأهل البيت عليهمالسلام كلمة واحدة
الصفحه ٤٣ :
وعن أبان بن تغلب قال : « سألت أبا جعفر
محمد بن علي عليهالسلام
عن قول النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٥٢ :
الكتاب على أبي جعفر
محمد بن علي الباقر عليهالسلام
، فقال : هذا
قول أمير المؤمنين عليهالسلام