الصفحه ٢٣ : ، عن الإمام
الصادق ، عن آبائه عليهمالسلام
: « إنّ أهل البصرة كتبوا إلى الحسين بن عليّ عليهاالسلام
الصفحه ٢٥ : لحقوقهم في الإمامة والولاية والطاعة والمودة والصلاة عليهم ، وحقهم في الأنفال والخمس والفيء ، إلى غير ذلك
الصفحه ٤٢ : الإمام
بعده » (٣).
______________
(١) سورة التوبة : ٩
/ ١٢٢.
(٢) علل الشرائع : ٨٥
/ ٤.
(٣) معاني
الصفحه ٤٥ : عليهمالسلام
منذ فجر الإسلام حتى آخر عهد صدور الحديث عنهم عليهمالسلام
، أي في آخر الغيبة الصغرى للإمام المهدي
الصفحه ٤٩ :
قال : فذهب فكتب ، ثم جاء فقرأه عليه فأسقطه كله » (٢).
عن أبي السري سهل بن يعقوب بن إسحاق ، عن
الإمام
الصفحه ٥٦ : الإمام والخليفة وولي الأمر من بعده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن
الصفحه ٦٨ : : زدني جعلت فداك ـ فواصل
الإمام عليهالسلام
في إيراد الأدلة على جواز البداء حتى أذعن سليمان المروزي
الصفحه ٨٤ : الأصل العقائدي ، ودافعوا عن الاُسس التي تقوم عليها الإمامة وعن أهم قواعدها ، مصرّحين بحقّهم بالخلافة بعد
الصفحه ٩٣ : أو تخبرني بحجتكم فيه ياولد
علي ، وأنت ياموسى يعسوبهم وإمام زمانهم ، كذا أُنهي إليّ ، ولست أعفيك في كل
الصفحه ٩٦ : الحكام أو المرتبطين بهم ، الأمر الذي أنكره أهل البيت عليهمالسلام
بشدة ، فحينما أقدم المنصور الإمام
الصفحه ٩٩ : .
ومن ردود الإمام الصادق عليهالسلام على المرجئة : « عن
ابن أبي نجران ، عمن ذكره ، عن أبي عبد الله
الصفحه ١٠٣ : ، وسجل التاريخ حالات نادرة في هذا الاتجاه ، منها نهضة الإمام الحسين عليهالسلام
التي تأثر بها كثير من
الصفحه ١٠٤ :
الوصية : ٢٤٠ ، الخرائج والجرائح ١ : ٤٠٢ / ٨ ، دلائل الامامة / الطبري : ٤١٩ / ٣٨٢ ، نوادر المعجزات
الصفحه ١٠٦ : أساس الحكم هناك ، وقد بدأ القياس كقاعده من قواعد الاستنباط في عصر الإمام الصادق عليهاالسلام
من قبل
الصفحه ١٠٨ : المستندة إلى الكتاب والسنة ، لرد هذا التيار المدمر ، كما أن للإمام الصادق عليهالسلام
في هذا المضمون رسالة