الصفحه ٨٨ : وأقربُ » (٢)
قال ابن أبي الحديد : حديثه عليهالسلام في النثر والنظم
المذكورين مع أبي بكر وعمر
الصفحه ١٥ : لَّهُ النَّاسُ وَذَٰلِكَ يَوْمٌ مَّشْهُودٌ ) (٣).
فسألت عن الأوّل ، فقالوا : ابن عبّاس ،
وسألت عن
الصفحه ٥١ : وأريته ذلك الكتاب ، وقلت له : إن رأيت أن تنظر فيه ؟ فلمّا نظر فيه وتصفّحه ورقة ورقة ، قال : هذا صحيح
الصفحه ١٠٧ : فيجيب من بين يديه ، قد تاهوا وتحيروا في الأرض والدين
» (١).
وعن ابن أبى عمير ، عن غير واحد ، عن
أبي
الصفحه ١٣٩ :
أولاده بالسيوف ، وشتموه
ولعنوه ، فلمّا ظفر بهم رفع السيف عنهم ، ونادى مناديه في أقطار العسكر : ألا
الصفحه ٣٩ : أبي وابن عمي ؟!
فجاء في جواب أبي بكر : إنّي سمعت رسول
الله صلىاللهعليهوآله
، يقول : إنّا معاشر
الصفحه ١٣٠ : وبينك.
قال ابن عباس : فقال عثمان : لك العتبى
، وافعل واعزل من عمالي كلّ من تكرهه ويكرهه المسلمون ، ثمّ
الصفحه ٩٦ :
هذا الحديث فقال : هو
حقّ لا شكّ فيه ، ولكن أحدث الكفر بعدُ.
فقال له أبو جعفر عليهالسلام : ثكلتك
الصفحه ١٣٥ :
ودخل في ديننا ، واستقبل قبلتنا ، فقد استوجب
حقوق الإسلام وحدوده.
فأنتم عباد الله ، والمال مال
الصفحه ١٥٣ :
قال ابن أبي الحديد مبيّناً أثر أمير
المؤمنين عليهالسلام
في نشأة بعض العلوم : « ومن العلوم : علم
الصفحه ١٣٣ : عليهالسلام
: «
إن الله سبحانه فرض في أموال الأغنياء أقوات الفقراء ، فما جاع فقير إلّا بما متّع به غني ، والله
الصفحه ٦٥ :
ومن موارد التصحيح في هذا الاتجاه ما
رواه الكاهلي ، قال : « كتبت إلى أبي الحسن عليهالسلام
في دعا
الصفحه ١٣٤ : منعتهم ما كانوا يخوضون فيه ، وأصرتهم إلى حقوقهم التي يعلمون ، فينقمون ذلك ، ويستنكرون ويقولون : حرمنا ابن
الصفحه ١١٠ : عليهمالسلام مراجع لأهل زمانهم
من خلفاء وغيرهم ، يرجعون إليهم في كل معضلة ، ويلجأون إليهم في كل مأزق ، وقد تكرر
الصفحه ١٣٧ : في نعاس
______________
(١) شرح ابن أبي
الحديد ٧ : ٤٠.