الصفحه ٦٦ : كائنة ، لا يكذب نفسه ولا نبيه ولا ملائكته » (٣).
فالقول بجواز البداء في الأمر الموقوف
لا يستلزم نسبة
الصفحه ٨٢ : عليهالسلام أنه دخل رجل من
الزنادقة عليه وعنده جماعة ، فقال له أبو الحسن عليهالسلام
: «
أرأيت إن كان القول
الصفحه ٩٤ : صلىاللهعليهوآله من قبل أُمنا فاطمة
عليهاالسلام.
أزيدك ياأمير المؤمنين ؟ قال : هات ! قلت : قول
الله عزّوجلّ
الصفحه ١١٠ : قول عمر بن الخطاب : لا أبقاني الله لمعضلة ليس لها أبو الحسن. وقوله : لولا علي لهلك عمر. ذلك لأنهم أعلم
الصفحه ١٩ : القيامة من كلِّ أُمّة فوجاً ويدع الباقين ؟ إنّما آية القيامة قوله
:
( وَحَشَرْنَاهُمْ
فَلَمْ نُغَادِرْ
الصفحه ٢٦ : قوله : ( أَطِيعُوا اللهَ
وَأَطِيعُوا الرَّسُولَ وَأُولِي الْأَمْرِ مِنكُمْ ) (٥)
، قال : علي
بن أبي
الصفحه ٤١ :
عبدالله عليهالسلام : جعلت فداك ، ما
معنى قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
: إن فاطمة أحصنت فرجها
الصفحه ٤٤ : عن قول رسول الله صلىاللهعليهوآله
: «
أعوذ بك من شرّ السامة والهامة والعامة واللامة. فقال : السامة
الصفحه ٤٩ :
علي عليهالسلام ، وعن ابن مسعود ، فعرضته
على أبي عبد الله عليهالسلام
فقال : هذا قول رسول الله
الصفحه ٥٢ :
الكتاب على أبي جعفر
محمد بن علي الباقر عليهالسلام
، فقال : هذا
قول أمير المؤمنين عليهالسلام
الصفحه ٥٦ :
أبا القاسم ، هذا والله دين الله الذي ارتضاه لعباده ، فاثبت عليه ، ثبّتك الله بالقول الثابت في الحياة
الصفحه ٦٨ : نبيه يعلمونه.
قال سليمان : أحب أن تنزعه لي من كتاب الله
عزَّوجلَّ. قال عليهالسلام
: قول
الله
الصفحه ٦٩ : تعالى ، وإنما تنسب الأفعال إلينا على سبيل التجوّز ، لأننا محالّها ، وهذا يفضي إلى القول بأنه تعالى
الصفحه ٧٣ : عليهالسلام
: إنا قد روينا عن أبي جعفر عليهالسلام
في قول يوسف عليهالسلام
: ( أَيَّتُهَا
الْعِيرُ إِنَّكُمْ
الصفحه ٧٥ : قول الله تعالى : (
وَلَقَدْ هَمَّتْ بِهِ وَهَمَّ بِهَا لَوْلَا أَن رَّأَىٰ بُرْهَانَ رَبِّهِ