الصفحه ١٥٧ : والآداب الصحية ، ومواصفات لكثير من الأغذية والأدوية وفوائدها ، وعلاجات للأمراض السائدة في زمانهم ضمن
الصفحه ٧٦ : الشرعية. والغالي في أهل البيت عليهمالسلام
من يقول فيهم عليهمالسلام
ما لا يقولون في أنفسهم ، كالقول
الصفحه ٧٤ : إبراهيم عليهالسلام.
فقلت : قوله عزّوجلّ في يوسف عليهالسلام : (
أَيَّتُهَا الْعِيرُ إِنَّكُمْ
الصفحه ١٠٠ :
وعن محمد بن حفص بن خارجة قال : « سمعت
أبا عبد الله عليهالسلام
يقول ، وسأله رجل عن قول المرجئة في
الصفحه ٢١ :
على تأويل الآيات
التي يدل ظاهرها على التشبيه والتجسيم.
سئل أمير المؤمنين عليهالسلام عن قوله
الصفحه ٢٢ :
بيضاء. أي نعمة
» (١).
وقال الرضا عليهالسلام : في قول الله عزّوجلّ
: ( وُجُوهٌ يَوْمَئِذٍ
الصفحه ٢٤ :
ذلك :
١ ـ عن أبي الربيع الشامي ، قال : « سئل
أبو عبدالله عليهالسلام
عن قول الله تعالى
الصفحه ٣٥ : لكلام آخرهم ، كما أن مع كلّ قول لهم حقيقة ، وعليه نور ، فما لا حقيقة معه ولا نور عليه فذلك من قول
الصفحه ٤٣ :
وعن أبان بن تغلب قال : « سألت أبا جعفر
محمد بن علي عليهالسلام
عن قول النبي صلىاللهعليهوآله
الصفحه ٧٢ :
محمّد عليهاالسلام عن قول الله عزّوجلّ
: ( مَن يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ
الصفحه ١٨ : جعفر عليهالسلام
من أهل الشام من علمائهم ، فقال له : يا أبا جعفر ، قول الله تعالى : (
أَوَلَمْ يَرَ
الصفحه ٣٦ : أعلم وما جئت به ، فإن مع كلّ قول منا حقيقة ، وعليه نور ، فما لا حقيقة معه ولا نور عليه فذلك من قول
الصفحه ٤٠ : ، قال : « سئل الرضا عليهالسلام عن قول النبي صلىاللهعليهوآله
: أصحابي كالنجوم ، بأيّهم اقتديتم
الصفحه ٤٢ : اختلافهم رحمة ، فاجتماعهم عذاب ؟!
قال : ليس حيث تذهب وذهبوا
، وإنما أراد قول الله عزّوجلّ :
( فَلَوْلَا
الصفحه ٦٢ : بيّن أئمّة أهل البيت عليهمالسلام
استحالة رؤية الله تعالى ؛ لأنّها تُفضي إلى القول بالتشبيه ، مفسّرين