الصفحه ١٤٨ : قناع الزيف الأموي ، ومساراته المنحرفة عن جادة الإسلام وكتابه وسنة رسوله صلىاللهعليهوآله
، وفضحت
الصفحه ١٢٥ : الصلاة أخذ بيدي عمران بن حصين فقال : قد ذكرني هذا صلاة محمد صلىاللهعليهوآله
، أو قال : لقد صلى بنا
الصفحه ٣٣ : محمد صلىاللهعليهوآله
، ولم يقل : لا تبرءوا منّي » (١).
وعن عبيد بن زرارة ، قال : « قلت لأبي
الصفحه ٨٠ : إلى هذا ، ولا من بلغ هذه المنزلة ، فعرّفني من أين لك هذا ؟ فقال : أمرني به أبو محمد. فقال : الآن جئت
الصفحه ٦٣ : لابد من اتصالها بالمسببات
» (٣).
وعن يعقوب بن إسحاق ، قال : « كتبت إلى
أبي محمد عليهالسلام
أسأله
الصفحه ٧٢ :
محمّد عليهاالسلام عن قول الله عزّوجلّ
: ( مَن يَهْدِ اللهُ
فَهُوَ الْمُهْتَدِ وَمَن يُضْلِلْ
الصفحه ١١٠ : قول عمر بن الخطاب : لا أبقاني الله لمعضلة ليس لها أبو الحسن. وقوله : لولا علي لهلك عمر. ذلك لأنهم أعلم
الصفحه ١٤٢ : فاصلتين ؛ الاُولى كانت على التنزيل ، وكان قائدها النبي المصطفى محمّد صلىاللهعليهوآله
، وقد واجه فيها
الصفحه ١٥٠ :
وعن أبي بصير ، قال : « سألت أبا جعفر عليهالسلام عن أعمالهم فقال لي
: ياأبا
محمد ، لا ولا مدّة قلم
الصفحه ٥ :
مقدمة المركز
الحمد لله ربّ العالمين ، وأفضل
الصلاة وأتمّ التسليم على نبيّه الأمين محمّد المصطفى
الصفحه ٦١ : إليه أن يقرأ كتاب الله اذا أراد معرفة خالقه ، وإلا فهو الضلال المبين.
وعن سهل بن زياد ، قال : « كتب
الصفحه ١٢٤ : سمّى الله سهمه ، ووضع على حدة فريضته في كتابه أو سنّة نبيه صلىاللهعليهوآله عهداً منه عندنا محفوظاً
الصفحه ١٤٥ : غير الإمام الحسين عليهالسلام
، فحدّد أولاً أهداف ثورته ، فكانت الدعوة إلى العمل بكتاب الله وسنة نبيه
الصفحه ١٥٧ : ، طبعت في النجف سنة ١٣٨٠ ه ، وفي قم سنة ١٤٠٢ ه ، وفي بيروت بدار المناهل سنة ١٤١٢ ه.
الصفحه ١٤١ : والسنة ، كان قد منع نفسه الطويل العريض من التدبير ، وما لا يتناهى من المكايد والكذب ـ حفظك الله ـ أكثر من