الصفحه ٤٠ :
على أن فدك رُدّت إلى بني فاطمة عليهاالسلام في أحقاب عدّة في
زمان الدولتين الأموية والعباسية
الصفحه ٤٤ : ما يؤدي عند بعض
الجامدين على الظواهر إلى انحراف في العقيدة ، إذا لم يصلهم معناه ، ومن ذلك ما رواه
الصفحه ٥٧ :
الحسن موسى بن جعفر عليهاالسلام
إلى أبي : إن
الله أعلى وأجل وأعظم من أن يبلغ كنه صفته ، فصفوه بما وصف به
الصفحه ٥٨ :
كيف
وصف أهل البيت عليهمالسلام الذات الإلهية ؟
على ضوء ما تقدم مارس آل البيت عليهمالسلام
الصفحه ٥٩ : :
يختلف الرأي في صفات الذات بين
المتكلمين ، فمنهم من يثبت الصفات البشرية على الذات الإلهية ، كامتلاك
الصفحه ٧١ : سبباً للاختلاف بين أصحابه عليهالسلام إلى حدّ الفرقة والتقاطع والعداوة ، فوضع الإمام عليهالسلام
النقاط
الصفحه ١٠٨ : المستندة إلى الكتاب والسنة ، لرد هذا التيار المدمر ، كما أن للإمام الصادق عليهالسلام
في هذا المضمون رسالة
الصفحه ١٠٩ :
لغيره... » (١).
وعن ابن أبي ليلى قال : « دخلت أنا
والنعمان على جعفر بن محمد ـ إلى أن قال : ـ ثم
الصفحه ١١٦ :
إلى الرجل عليهالسلام ، أسأله عن الثوب
يصيبه الخمر ولحم الخنزير ، أيصلى فيه أم لا ؟ فإن أصحابنا قد
الصفحه ١٣٠ :
لعثمان : « وانظر
هل بقي من عمرك إلّا كظمء الحمار ، فحتى متى وإلى متى ! ألا تنهى سفهاء بني أمية عن
الصفحه ١٣٢ : أحماها إنسانها للعبه ، وتجرّني إلى نار سجّرها جبّارها لغضبه ، أتئنّ من الأذى ، ولا أئنّ من لظى
الصفحه ١٣٩ : لا يتبع مولٍ ، ولا يجهز على جريح ، ولا يقتل مستأسر ، ومن ألقى سلاحه فهو آمن ، ومن تحيّز إلى عسكر
الصفحه ٧ :
المُقدَّمةُ
الحمد لله ربّ العالمين ، وسلامه على
عباده المصطفين محمد وآله الهداة الميامين
الصفحه ١٢ : تأويلها وتفسيرها ، وناسخها ومنسوخها ، ومحكمها ومتشابهها ، وخاصّها وعامّها ، وأين نزلت ، وفيم نزلت إلى يوم
الصفحه ١٤ :
أصاب لم يُؤجر ، وإن أخطأ فهو أبعد من السّماء »
(١).
وفيما يلي إشارة سريعة إلى بعض معالم