الصفحه ١٠٣ : ، وسجل التاريخ حالات نادرة في هذا الاتجاه ، منها نهضة الإمام الحسين عليهالسلام
التي تأثر بها كثير من
الصفحه ٢٦ : فينا خاصة ، في أهل البيت ، في علي وفاطمة والحسن والحسين أصحاب الكساء
» (٢).
٢ ـ وعن عبدالله بن عطا
الصفحه ٤٢ :
وأبو عبيدة معمر بن
المثنى ( ت / ٢٠٩ ه ) ، وأول تصنيف وصلنا في هذا الصدد من أبي عبيد القاسم بن
الصفحه ١٦٠ :
وعن الحسين بن خالد ، قال : « قلت لأبي
الحسن عليهالسلام
إن الناس يقولون : من لم يأكل اللحم ثلاثة
الصفحه ١٦٦ : ..................................................... ١٣٣
٤ ـ في مجال الحرب ................................................ ١٣٧
المبحث الثاني ـ ثورة
الصفحه ٤٦ : إملائه ، فقد كتب علي عليهالسلام
صحيفة من حديث النبي صلىاللهعليهوآله
كان يحملها في قائم سيفه (٣)
، وله
الصفحه ٦٠ :
أهل البيت عليهمالسلام إلى التحدث بلغة
القرآن ، وأخذ العناوين الكبرى في العقيدة منه لا من غيره
الصفحه ٤١ : فحرّم الله ذريتها على النار ؟ فقال : المعتَقون من النار
هم ولد بطنها : الحسن ، والحسين ، وزينب ، وأُمّ
الصفحه ٢٥ : حرم الله عليه في هذه الآية
( حُرِّمَتْ
عَلَيْكُمْ أُمَّهَاتُكُمْ وَبَنَاتُكُمْ )
(٢) ولو
كان الأمر كما
الصفحه ١١٦ :
إلى الرجل عليهالسلام ، أسأله عن الثوب
يصيبه الخمر ولحم الخنزير ، أيصلى فيه أم لا ؟ فإن أصحابنا قد
الصفحه ١٢٧ : الخوارج ، فقال له : « يا أمير المؤمنين ، إن سرت في هذا الوقت خشيت أن لا تظفر بمرادك من طريق علم النجوم
الصفحه ٦٥ :
ومن موارد التصحيح في هذا الاتجاه ما
رواه الكاهلي ، قال : « كتبت إلى أبي الحسن عليهالسلام
في دعا
الصفحه ١٠٩ : شيئاً من الدين برأيه قرنه الله مع إبليس في النار ، فان أول من قاس إبليس حين قال : خلقتني من نار وخلقته
الصفحه ١٢٨ : : المزالق ، يريد
بها الفتن التي ثارت عليه ، ويقول إنه لو ثبتت قدماه في الأمر ، وتفرّغ ، لغيّر أشياء من عادات
الصفحه ١٣٤ : ثروات بعض كبار المسلمين بالملايين في الوقت الذي يعيش الغالبية الحرمان والكفاف. وكان ذلك أحد الأسباب