الصفحه ٩٤ : اليوم ؟ قيل : محمد بن علي بن الحسين بن علي عليهمالسلام.
قال : فرحل إليه في صناديد أصحابه حتى
أتى
الصفحه ٩٨ :
العقائدي في غضون القرن الأول والثاني والثالث من الهجرة ، الذي صاحبه نشوء مختلف الفرق الإسلامية ، كالخوارج
الصفحه ٥٤ :
الأول
: مباحثة أصحابهم في المسائل الكلامية وتصحيحها :
كان هشام بن الحكم واحداً من الذين
سألوا
الصفحه ٨٨ :
ولكنّهم حليت الدنيا في أعينهم ، وراقهم زبرجها...
» (١).
الثالث
: الردّ على مدّعيات أصحاب الشورى
الصفحه ٣٦ : عليهالسلام
: ... يجب
على صاحب هذا الخبر أن يأخذ مثال الخبر الذي قاله رسول الله صلىاللهعليهوآله في حجة
الصفحه ٥٦ : الإمام والخليفة وولي الأمر من بعده أمير المؤمنين علي بن أبي طالب ، ثم الحسن ، ثم الحسين ، ثم علي بن
الصفحه ٩١ : والحسين عليهمالسلام.
فقلت له : إن الناس يقولون : فما له لم
يسمّ علياً وأهل بيته عليهمالسلام
في كتاب
الصفحه ١٤٧ :
وفي صبيحة اليوم العاشر من المحرم ، زحف
القوم لقتال ابن بنت الرسول صلىاللهعليهوآله
، فبالغ في
الصفحه ١٤٦ :
وروى أبو مخنف عن عقبة بن أبي العيزار :
« أن الحسين عليهالسلام
خطب أصحابه وأصحاب الحر ، فحمد الله
الصفحه ٩٢ : والحسين وفاطمة عليهمالسلام ، فأدخلهم رسول الله
صلىاللهعليهوآله
تحت الكساء في بيت أم سلمة ، ثمّ قال
الصفحه ١٤٢ : الطفّ تعدّ المعركة الفاصلة
الثالثة في تاريخ الإسلام الجهادي ، وكان بطلها الإمام الحسين بن عليّ أمير
الصفحه ١٤٩ : عليهمالسلام
بعد الإمام الحسين عليهالسلام
موقفاً واضحاً من السلطات الحاكمة المعاصرة لهم ، يتلخص في الدعوة إلى
الصفحه ٢٣ :
وَجْهَهُ ) (١)
فقال : « ما
يقولون فيه ؟ قلت : يقولون : يهلك
كل شيء إلّا وجه الله. فقال : سبحان
الصفحه ٣١ : الطاعون يقع في بلدة وأنا فيها ، أتحول عنها ؟ قال : نعم.
قال : ففي القرية وأنا فيها ، أتحوّل عنها ؟ قال
الصفحه ٤٩ : صلىاللهعليهوآله
أعرفه ، قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوآله
: الشقيّ
من شقي في بطن أُمّه » ، وذكر الحديث بطوله