الصفحه ٦١ : إلى أبي
محمد عليهالسلام
: قد اختلف يا سيدي أصحابنا في التوحيد ، فمنهم من يقول هو جسم ، ومنهم من يقول
الصفحه ٩٨ : حلال ولا حرام.
قال : وقلت لأبي جعفر عليهالسلام : إن عندنا قوماً
يقولون : إذا شهد أن لا إله إلّا الله
الصفحه ١٥٧ : الذهبية ) كتبها بطلب من المأمون ، وسميت كذلك لأن المأمون أمر أن تكتب بماء الذهب،وهي لاتزال إلى اليوم من
الصفحه ١٤٥ : ، فخرج
عليهالسلام
بعياله وأعزّته وأهل بيته وأنصاره الصادقين إلى مكّة ، بعد أن ألقى نظرة الوداع على قبر
الصفحه ٥٤ :
الأول
: مباحثة أصحابهم في المسائل الكلامية وتصحيحها :
كان هشام بن الحكم واحداً من الذين
سألوا
الصفحه ٨٢ :
الحوار ، واطلاعهم
على مساحات واسعة من اضاءات الفكر الإسلامي.
فقد جاء في سيرة الإمام الرضا
الصفحه ٨٩ :
علي عليهالسلام : أمّا
احتجاجك على الأنصار بأنك من بيضة رسول الله
صلىاللهعليهوآله
ومن
قومه
الصفحه ٩١ : ضلالة.
فلو سكت رسول الله
صلىاللهعليهوآله
فلم يبيّن من أهل بيته ، لادّعاها آل فلان وآل فلان ، لكنّ
الصفحه ١٠٤ :
الإسلام ، أو اهتدى
إلى ولاية أهل البيت عليهمالسلام
، وكان منهم رجال سلطة (١)
وعلماء ومن عامة
الصفحه ٧٤ : لَسَارِقُونَ ) قال : إنهم
سرقوا يوسف من أبيه ، ألا ترى أنه قال لهم حين قال :
( مَّاذَا تَفْقِدُونَ * قَالُوا
الصفحه ٩٦ : مِنَ الْخَيْطِ الْأَسْوَدِ مِنَ الْفَجْرِ ) (١)
الله أعلم حيث يجعل رسالته » (٢).
ومن الشبهات المثارة
الصفحه ٩٧ : عليهالسلام قال : «
قيل لأمير المؤمنين عليهالسلام
: من شهد أن لا إله إلّا الله وأن محمداً رسول الله
الصفحه ١١٢ : يتصدَّق بمالٍ كثيرٍ ، فعوفي من علته ، فسأل أصحابه عن ذلك ، فأعلموه أنّ أباه تصدّق بثمانية ألف ألف درهم
الصفحه ١٢١ : علي عليهالسلام
على الرغم من مرارة تجربة الحكومة التي
تصدّى لها أمير المؤمنين عليهالسلام
بعد البيعة
الصفحه ١٥١ :
كسراً ، ويكسر بك نائرة المخالفين عن أوليائه.
ياعلي ، كفارة أعمالكم الإحسان إلى إخوانكم ، اضمن لي