الصفحه ٥٠ : عند مرضي ، فإذا عند رأسي كتاب يوم وليلة ، فجعل يتصفّحه ورقة ورقة حتى أتى عليه من أوله إلى آخره وجعل
الصفحه ٦٩ :
٥
ـ الجبر والتفويض والأمر بين الأمرين :
الجبر هو الاعتقاد بنسبة أفعال العباد
إلى الله تعالى
الصفحه ١٥٠ : فأتقطّع قطعة قطعة أحبّ إليّ من أن أتولّى لأحدٍ منهم عملاً أو أطأ بساط رجلٍ منهم...
» (٢).
وعن حميد ، قال
الصفحه ١٦ : النبي صلىاللهعليهوآله
وذكره الله تعالى في كتابه » (٢).
إلى غير ذلك من الأمثلة الكثيرة الأخرى
والتي
الصفحه ٧٠ :
وعن الباقر والصّادق عليهاالسلام قالا : «
إنّ الله عزّوجلّ أرحم بخلقه من أن يُجبِر خلقه على الذنوب
الصفحه ١٤١ :
بالكذب ، وطرح الكتب
في عساكرهم بالسعايات ، وتوهيم الأمور ، وإيجاش بعض من بعض ، وقتلهم بكلّ آلة
الصفحه ١٩ : القيامة من كلِّ أُمّة فوجاً ويدع الباقين ؟ إنّما آية القيامة قوله
:
( وَحَشَرْنَاهُمْ
فَلَمْ نُغَادِرْ
الصفحه ٨ : ، وانتحال المبطلين ، وتأويل الجاهلين ، إلى قيام يوم الدين.
ويتمثل المسار الانحرافي بالتيارات
الفكرية
الصفحه ٣٥ : والسنة ، أو وجود شاهد عليه من أحاديثهم المتقدّمة ، لأنّ كلام آخرهم مثل كلام أولهم ، وكلام أولهم مصدّق
الصفحه ٣٩ : يحيى بن زكريا عليهالسلام إذ
يقول : (
فَهَبْ لِي مِن لَّدُنكَ وَلِيًّا *
يَرِثُنِي وَيَرِثُ مِنْ آلِ
الصفحه ٦٦ :
علمه ، إن الله لا يبدو له من جهل »
(١).
وقال عليهالسلام
: «من
زعم أن الله عزّوجلّ يبدو له في شي
الصفحه ٩٩ :
السبل ، ويؤخذ به للضعيف من القوي ، حتى يستريح
به برّ ، ويستراح من فاجر » (١).
وتعد المرجئة من
الصفحه ١٣٣ : أُوتي من قوّة ، باعتباره قاعدة أساسية تضمن التكافل بين أبناء الدين الواحد ، وتقضي على أسباب الفقر. قال
الصفحه ١٦١ : اندفع الداء عنكم ، فإنه بمنزلة البناء قليله يجرّ إلى كثيره »
(١).
وعن عثمان الأحول ، قال : « سمعت أبا
الصفحه ٢٤ : : ( وَلِلَّهِ عَلَى
النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ) (١)
فقال : ما يقول الناس ؟ فقيل