الصفحه ٨١ :
« ... الإمامة تحتاج
إلى من يأكل الخشن ويلبس الخشن ويركب ويعود المريض ويشيع الجنائز ، فقال
الصفحه ١١٥ :
وَأَيْدِيكُمْ ) (١)
واتّفق معه على ذلك قوم. وقال آخرون : بل يجب القطع من المرفق ، لأنّ الله لما
الصفحه ١٨ : والأخبار غير الموثقة ، أو الإسرائيليات في بعض جوانبها ، وقد استطاع آل البيت عليهمالسلام
أن يشيروا إليها
الصفحه ٨٣ : اليه ، وأن الأرض لا تخلو من حجة منذ خلق الله تعالى آدم ، وأن الأئمة من آل البيت هم ورثة النبي
الصفحه ٨٤ : ، وأن لهم حقوقاً جعلها الله لهم واجبة في أعناق من يدينون لهم بالولاء منها الولاية والخمس والمودة والطاعة
الصفحه ١١٧ :
قال أمير المؤمنين علي عليهالسلام : «
لا يقولنّ أحدكم : اللهمّ إني أعوذ بك من الفتنة ، لأنه ليس
الصفحه ١٥٢ : الفتوح الإسلامية واختلاط
العرب بغيرهم من الأقوام المجاورة ، وشيوع اللحن على الألسن ، ازدادت الحاجة إلى
الصفحه ١٦٠ : تزال إلى اليوم تكتسب أهمية فائقة في علم الطب ، سيما في مجال مفهوم الحمية من
الصفحه ٥ : في واقعه لخدمة الإنسان والارتقاء به إلى درجات الكمال. وبهذا يبنى المجتمع الإسلامي الأمثل.
ومن غير
الصفحه ١٢ : يزل الله يبعث منّا من يعلم كتابه من أوّله إلى آخره » (٤).
ومن تتبع التفسير الأثري الوارد عن أهل
الصفحه ٢٨ :
دون محكمها فتضلوا
» (١).
ويوجّه أمير المؤمنين عليهالسلام أصحابه إلى ضرورة
معرفة أنواع الحديث
الصفحه ٩٣ :
يخطب إليّ ولا اُزوجه. فقال : ولِمَ ؟ فقلت : لأنّه
ولدني ولم يلدك. فقال : أحسنت
ياموسى.
ثم قال : كيف
الصفحه ١٤٠ : فعلوا ، وإن أمكن ذلك في طرفة عين لم يؤخروه إلى ساعة ، وإن كان الحرق أعجل من الغرق لم يقتصروا على الغرق
الصفحه ٣٨ : ، وهي
أن الخبر الذي جاء به أبو بكر ونسبه إلى رسول الله صلىاللهعليهوآله
واستحوذ به على فدك ، لا أصل له
الصفحه ٥٦ :
محمداً صلىاللهعليهوآله عبده ورسوله خاتم
النبيين ، فلا نبي بعده إلى يوم القيامة ، وأقول إن