الصفحه ١٢٣ : فاحتفظ بما في يديك من عملنا حتى نبعث إليك من يتسلمه منك. ـ ثم يرفع طرفه إلى
السماء فيقول ـ : اللهمّ إنك
الصفحه ٨٧ : بطنته.
فما راعنى إلّا والناس كعرف الضبع إلي ، ينثالون
علي من كلّ جانب ، فلمّا نهضت بالأمر ، نكثت طائفة
الصفحه ٩٢ : : اللهم إنّ لكلّ نبي أهلاً وثقلاً ، وهؤلاء أهل بيتي وثقلي ، فقالت
أمّ سلمة : ألست من أهلك ؟ فقال : إنك إلى
الصفحه ١٣٢ : أحماها إنسانها للعبه ، وتجرّني إلى نار سجّرها جبّارها لغضبه ، أتئنّ من الأذى ، ولا أئنّ من لظى
الصفحه ٥٩ : :
يختلف الرأي في صفات الذات بين
المتكلمين ، فمنهم من يثبت الصفات البشرية على الذات الإلهية ، كامتلاك
الصفحه ٤٥ :
يُوصف بمكانٍ ، ولا
تُدْركه الأبصار والأوهام » (١).
تدوين
الحديث :
لعلّ من أبرز معالم التصحيح
الصفحه ٤٠ : ، الأمر الذي يشير إلى عدم قناعة مَن ردّها إلى نصابها بذلك الحديث المكذوب.
٥
ـ بيان ما كان معلّقاً بشرط
الصفحه ١٣٠ :
لعثمان : « وانظر
هل بقي من عمرك إلّا كظمء الحمار ، فحتى متى وإلى متى ! ألا تنهى سفهاء بني أمية عن
الصفحه ٣٠ : لفهم المراد من الحديث وبيان معناه وفقهه.
١
ـ بيان سبب صدور الحديث :
هناك أسباب دعت إلى صدور غالبية
الصفحه ٤٤ : فقد زار الله. ودرجة النبي صلىاللهعليهوآله
في الجنّة أرفع الدرجات ، فمن زاره إلى درجته في الجنّة من
الصفحه ١٠٨ : ، وقد أوجب الله تعالى الغسل من المني دون البول.
ـ إلى أن قال عليهالسلام ـ : تزعم
أنك تفتي بكتاب الله
الصفحه ١٠٩ : والمقاييس
ـ إلى أن قال : ـ لو
علم ابن شبرمة من أين هلك الناس ما دان بالمقاييس ولا عمل بها
الصفحه ١٣ : بوجه التفسير الذي يستند إلى الرأي الخالي من العلم والحجة القاطعة والبرهان الساطع ، أو التفسير الذي يؤخذ
الصفحه ٥٧ :
الحسن موسى بن جعفر عليهاالسلام
إلى أبي : إن
الله أعلى وأجل وأعظم من أن يبلغ كنه صفته ، فصفوه بما وصف به
الصفحه ٥٨ :
كيف
وصف أهل البيت عليهمالسلام الذات الإلهية ؟
على ضوء ما تقدم مارس آل البيت عليهمالسلام