الصفحه ٣٦ : كلام أولنا ، وكلام أولنا مصدّق لكلام آخرنا ، فإذا أتاكم من يحدّثكم بخلاف ذلك فردّوه عليه وقولوا : أنت
الصفحه ١٠٧ : الأخبار ويكذبون على الله عزّوجلّ ، وكأني بالرجل منهم ينادى من بين يديه فيجيب من خلفه ، وينادى من خلفه
الصفحه ١١٣ :
وإن لم يكن أُحصن جلد مائة
» (١).
٣
ـ تصحيح ما أخطأ فيه الفقهاء أو اختلفوا :
من المسلم أن أهل
الصفحه ٤٣ :
: من
كنت مولاه فعلي مولاه. فقال : يا
أبا سعيد ، تسأل عن مثل هذا ؟! أعلمهم أنّه يقوم فيهم مقامه
الصفحه ٦٧ : ء
وقدّر التقادير ، تمّ الأمر وخرج زمام التصرف الجديد من يده بما حتّمه من القضاء ، فلا نسخ ولا استجابة لدعا
الصفحه ٦٨ :
خَلْقَ الْإِنسَانِ مِن طِينٍ ) (١)
،
ويقول عزَّوجلَّ : (
وَآخَرُونَ مُرْجَوْنَ لِأَمْرِ اللهِ
الصفحه ١٣٥ : ـ فاغدوا علينا ، فإن عندنا مالاً نقسمه فيكم ، ولا يتخلفنّ أحد منكم ، عربي ولا عجمي ، كان من أهل العطاء أو
الصفحه ١٥٤ : حسن السيماء ، فإنّ الله عزّوجلّ يقول :
( سِيمَاهُمْ فِي وُجُوهِهِم مِّنْ أَثَرِ السُّجُودِ
الصفحه ١٥٩ :
في نصابها الصحيح ، منها
ما رواه إسحاق بن عمار قال : « قلت لأبي عبد الله عليهالسلام
: إنهم يقولون
الصفحه ٤٦ : إملائه ، فقد كتب علي عليهالسلام
صحيفة من حديث النبي صلىاللهعليهوآله
كان يحملها في قائم سيفه (٣)
، وله
الصفحه ٤٧ : عليهالسلام
خطبة بعد صلاة العصر ، فعجب الناس من حسن صفته ، وما ذكره من تعظيم الله جلّ جلاله ، قال أبو إسحاق
الصفحه ١٢٦ : ما في ذلك من دفع معنوي باتجاه
الجهاد تحت راية الرسول صلىاللهعليهوآله
وهي في يد وصيه وخليفته من
الصفحه ٧٩ :
الغالي ولا يسبقنا التالي »
(١).
٩
ـ التصدّي لأهل البدع والشبهات :
هناك الكثير من الأخبار التي
الصفحه ١٠٥ : ، فقال : جالسهم وإياك عن خصلتين تهلك فيهما الرجال : أن تدين بشيء من رأيك ، أو تفتي الناس بغير علم
الصفحه ١٥٨ :
الكاظم عليهالسلام
) (٢) جمع فيه الأستاذ شاكر شبع كل ما ورد عن الإمام موسى بن جعفر الكاظم عليهالسلام من